Carian terkini anda akan muncul di sini
Kelebihan Pengurusan
Ibn Cabd Allah Khatib Iskafi d. 420 AHأمير المؤمنين فى أمر مهيم . قال نعيم : فلم تنكبت الطريق وأنت رسول أمير المؤمنين ؟ لابدلى من ردك إليه . فرده نعيم إلى المأمون من غد اليوم الذى تتل فيه الفضل .
وقد جحد المأمون أن يكون علم بشىء من أمره ، وقتل به جماعة من القواد وغيرهم ، كيلا يفسد الحسن بن سهل ومن معه عليه . فلما قيل للمأمون : ان غالبا قد رد ، أمر من تقدم إليه فى الجحد ، فلما قدم إليه جحد . فقال أبو الفضل بن سهل : هو قتل الفضل . فخبر نعيم بمواطاة من المأمون له ، ن غالبا عنده منذ أيام ، فدفع القتل عنه . وبلغ الحسن بن سهل ، أن سراجا كان اشترك في دمه ، فكتب إلى المأمون يسأله أن يوجه اليه سراجا ، فوصل الكتاب إلى المأمون وسراج قد مات ، فبعث إليه برأس سراج ، وكتب ليه : إن سراجا مات قبل ورود كتابك ، ولو ظننت أن عضوا منى اشترك في دمه لقطعته .
وقدم المأمون مدينة السلام ، وقدمات على بن موسى بطوس (1) فتحمل للحسن بن سهل قليلا ثم غض(2)منه ، حيث ظفر بإبراهيم بن المهدى ، وأسقطه رحجبه ، وعزله عما كان في بده (3) .
Halaman 166