لقد أتيت مثخنا بالجراح
من عند بوابات «قبره».»
1 - «لو أمكنني أيها الشاب
لأتممت هذه الصفقة بيننا،
ولكني لم أعد أنا!
كما لم يعد منزلي بعد منزلي!» - «أي رفيقي،
أريد أن أموت بسلام في فراشي
على سرير حديدي، إن أمكن ذلك،
وملاءات من الحرير الهولندي.
ألا ترى جراحي
Halaman tidak diketahui