المفسرين أنه قال فى قوله تعالى ﴿وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ﴾: البدع والشبهات (١).
وقال ﷿: ﴿فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ﴾ [النساء: ٥٩].
قال الإمام الشافعي ﵁ فى كتاب الرسالة -واللَّه أعلم- إلى ما قال اللَّه والرسول (٢).
وقال أبو عبد اللَّه ميمون بن مهران الجزري (٣) وهو من فقهاء التابعين في هذه الآية: الرد إلى اللَّه إلى كتابه والرد إلى الرسول إذا قبض إلى سنته (٤).
وأخرج الترمذي وصححه وأبو داود وابن ماجه (٥)