Lamha Fi Sharh Mulha
اللمحة في شرح الملحة
Penyiasat
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Penerbit
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1424 AH
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
Tata Bahasa dan Morfologi
Carian terkini anda akan muncul di sini
Lamha Fi Sharh Mulha
Ibn al-Sāʾigh d. 720 AHاللمحة في شرح الملحة
Penyiasat
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Penerbit
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1424 AH
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
١ في أ: هي. ٢ إنَّما كانت النّكرة هي الأصل؛ لاندراج كلّ معرفة تحتها من غير عكس؛ ولأنّها لا تحتاج في دلالتها إلى قرينة بخلاف المعرفة؛ وما يحتاج فرعٌ عمّا لا يحتاج؛ ولأنّه لا يوجد معرفة إلاّ وله اسم نكرة، ويوجد كثيرٌ من النّكرات لا معرفة له، والمستقلّ أولى بالأصالة؛ ومنها: أنّ مسمّاها أسبق في الذّهن. يُنظر: ابن النّاظم ٥٥، والتّصريح ١/٩١، والأشمونيّ ١/١٠٥، وحاشية ابن حمدون على المكوديّ ٧٦. ٣ في أ: هي. ٤ قال ابن مالك: "وتمييز النّكرة بعد عَدِّ المعارف بأن يُقال: وما سوى ذلك نكرة، أجود من تمييزها بدخول (رُبّ) و(الألف واللاّم)؛ لأنَّ من المعارف ما تدخل عليه (الألف واللاّم) كفضل وعبّاس، ومن النّكرات ما لا تدخل عليه (رُبَّ) ولا (الألف واللاّم) كـ (أين) و(كيف) و(عَريب) و(دَيّار) ". شرح التّسهيل ١/١١٧. ٥ في أ: أو وقع. ٦ للنّكرة علامات كثيرة غير ما ذكر الشّارح؛ منها: أن يقبل دخول (من) للاستغراق، نحو: (ما جاءني من رجل)، أو (كلّ) للاستغراق، نحو: (كلّ رجل يأتيني فله درْهم)، أو (كم)، نحو: (كم رجل جاءني) . أو يكون حالًا، أو تمييزًا، أو اسم (لا) أو خبرها، أو مضافًا إضافة لا ترفع إبهامًا. يُنظر: الفصول الخمسون ٢٢٥، وشرح ألفيّة ابن معطٍ ١/٦٢٩، والأشباه والنّظائر ٣/٧٣.
1 / 119