Lamha Fi Sharh Mulha
اللمحة في شرح الملحة
Penyiasat
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Penerbit
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1424 AH
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
Tata Bahasa dan Morfologi
Carian terkini anda akan muncul di sini
Lamha Fi Sharh Mulha
Ibn al-Sāʾigh d. 720 / 1320اللمحة في شرح الملحة
Penyiasat
إبراهيم بن سالم الصاعدي
Penerbit
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
1424 AH
Lokasi Penerbit
المدينة المنورة
Genre-genre
١ لأنّهما كنايتان عن عدد مجهول الجنس والمقدار. التّصريح ٢/٢٧٩. ٢ يُنظر: شرح المفصّل ٤/١٣٢، وشرح ألفيّة ابن معطٍ ٢/١١٢٣. ٣ ما بين المعقوفين ساقطٌ من أ. ٤ أمّا الإفراد فلازمٌ عند البصريّين، وأجاز الكوفيّون كونه جمعًا مطلَقًا، وفصّل بعضهم فقال: إنْ كان السّؤال عن الجماعات - نحو (كم غلامانًا لك) إذا أردتّ أصنافًا من الغلمان - جاز، وإلاَّ فَلا، وهو مذهب الأخفش. وأمّا نصبه ففيه ثلاثة مذاهب: أحدها: أنّه لازمٌ ولا يجوز جرّه مطلَقًا؛ وهو مذهب بعض النّحويّين. والثّاني: أنّه ليس بلازم بل يجوز جرّه مطلَقًا حملًا على الخبريّة، وإليه ذهب الفرّاء، والزّجّاج، والفارسيّ. والثّالث: أنّه يجوز جرّه بـ (مِنْ) مضمَرةً جوازًا إنْ جرّت (كم) بحرف، نحو: (بكم درهم اشتريت ثوبك؟)؛ هذا هو المشهور، ولم يذكر سيبويه جرّه إلاّ إذ دخل على (كم) حرفُ جرٍّ ليكون حرف الجرّ الدّاخل على (كم) عوضًا من اللّفظ بـ (من) المضمَرة؛ وهو مذهب الخليل، وسيبويه، وجماعة؛ وذهب الزّجّاج إلى أنّ جرّ التّمييز إنّما هو بإضافة (كم) إليه. تُنظر هذه المسألة في: الكتاب ٢/١٥٩، ١٦٠، والمقتضب ٣/٥٦، وشرح الرّضيّ ٢/٩٦، والتّصريح ٢/٢٧٩، والهمع ٤/٧٨، ٧٩، والأشمونيّ ٤/٧٩، ٨٠.
1 / 290