يوفي ويرتقب النجاد كأنه
ذو إربة كل المرام يروم
حتى تهجر في الرواح وهاجها
طلب المعقب حقه المظلوم
قربا يشج به الحزون عشية
ربذ كمقلاء الوليد شتيم
ثم شرح الأبيات فقال في شرح البيت الأخير: «والمقلاء كمفعال، والقلة بالضم والتخفيف هما عودان يلعب بهما الصبيان، والأول يضرب به، والثاني ينصب ليضرب.» يقال: قلوت القلة بالمقلاء أقلو قلوا. •••
وفي مادة عشرين من القاموس: العشراء والعويشراء، القلة، ولم يزد شارحه شيئا.
قلوبع: جاء في المخصص: قلوبع، لعبة للصبيان، وجاء في القاموس: قلوبع كسرفجل لعبة لهم، وفي اللسان: قلوبع لعبة.
القرطبى: (بالكسر والتشديد) ضرب من لعب العرب، كما في القاموس.
Halaman tidak diketahui