وها إني على الإبحار أسعى
إلى قصدي وما لي من مسامر
رجالي كلهم في اليأس غرقى
وإن اليأس للأبطال قاهر
وقد هاجوا علي الآن حتى
ظننت بأنني باغ مكابر
وما فعل الضعيف إزاء قوم
على إعدامه عقدوا الخناصر
فيا رباه كن في البحر عوني
كما قد كنت لي في البر ناصر (يسكت) (نواح في الداخل.)
Halaman tidak diketahui