واما الاقتصاصى والوزن المحاكى وقد بين ان نخبر عنها بالخرافات وحكاية الحديث على ما فى المديحات وان تقوم المتقينين والقينات نحو العمل الواحد متكامل باسره وهو الذى له اول ووسط واخر وهو الذى كما الحيوان الع**ل للذة خاصية ومن حيث لا يدخل فى هذه التركيبات اقتصاصات تشبه وهى التى قد ٮٮطر**ا ان الاستدلال ليس انما هو لعمل واحد لكن لزمان واحد بمبلغ ما يعرض فى هذا وعمل واحد او كثير وكيف كل واحد واحد منها على ما لها انضافت الى قرينها كما كانت **زمنة انفسها اما فى سالامانا فحروب المراكب وفى سيقيليا حرب القركرونيا ف**ٮ كلى هذين ليسا شى اخر غير انها تنتهى الى انقضا واحد واحد وكذلك فى الازمنة التى *ر* بعد فى وقت بعد وقت يكون واحد منها الذى لا يكون له شى اخر هو اخر وانقص* *كثير من الشعرا قد يفعلون هذا قريبا ولذلك كما قلنا وفرغنا من القول **ل فليرا اوميروس فى هذا ذو سبه وناموس هدو من هذا الوجه ايضا يرى اوميروس انه متبع للناموس وانه لازم للصواب والاستقامة اكثر من هولا الاخر هو الذى عمل الحرر وقد كان له اول واحد من حيث يرى ان ياتى به باسره هذا على انه قد كان عظيم جد ولم يكن يسهل رويته ولا ايضا كان مزمع ان يبين فى خرافته هذه الحال من قبل انها قد كانت عند ما كانت تتركب وتقترن قد كانت تصغر فى عظمها | والان فى هذه المداخل التى تقبضت جزو ما وهو ما الذى يفعل الانسان واما هولا الاخر فيقتضبوا بحسب واحد واحد فى واحد واحد من الزمان خرافات كثيرة الاجزا بمنزلة ذلك الذى عمل هذه التى هى معروفة بقوفوانيا وجعل الاليادا صغيرة وذللك عمل اليادا واودوسيا كلتيهما مديحا واحدا او بعد كر* اثنتين واما من المعروفة بقوفوانيا فكثيرة والى الاليادا | الصغيرة فثمانية واكثر التى تقال بالسلاح منها المعروفة بناوفطلامس وفيلوقطيطس المعروف بافطوخيلا ركٮس الياس ورجوع المراكب واسين وطرواس
[chapter 24]
وايضا هذه الالهة صنعت الافى فى المديح دايما واما بسيطة واما
Halaman 66