264

ذهب اليوم صاحب وحبيب،

كان من هذه الحياة نصيبي،

فجعوني به، كيف حياتي

بعد أن غاب عن حياتي حبيبي؟! (يدخل شيرويه الملك مسرعا منزعجا.)

شيرويه (يرى شيرين فيظهر التألم) :

وا أبي! صرعة العظيم قضاء

عرفته النجوم منذ القديم.

قد أراد القضاء ما كنت أخشى،

ما احتيالي في الكائن المحتوم؟

وا فؤاداه! والدي! (يخاطب شيرين) أنا أولى

Halaman tidak diketahui