219

Khulasa Nafica

Genre-genre

============================================================

ردوا عليك، ولم يردوا علينا؟1.. . فقال على، غليه السلام (1): ما بالكم لم تردوا على إخوانى14 ... فقالوا: إنا معاشر الصديقين والشهداء (2) ، لا نكلم بعد الموت إلا نبيا أو وصيا... ثم قال (2): يا ريح احملينا ، فحملتنا تدف بنا دفا... ثم قال: يا ريح ضعينا . .. فوضعتنا. . . فإذا نحن بالحرة ... فقال على: ندرك النبى، (4) ، فى آخر ركعة فطوينا واتينا، وإذا النبى، وعلى آله وسلم (5) ، يقر(6): { أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتتا عجبا } (2) .

وروينا عن النبى،، أنه قال : " من أحب أن يستمسك بالقضيب الياقوت الأحمر، الذى عرمة الله لى جية عدن، فليستمسك بحب على بن أبى طالب (8).

ورويتا عنه،، آنه قال: "تختموا بالعتيق فانه أول حجر شهد لله بالوحدانية ، ولى بالنبوة، ولعاى بالوصية، ولولده بالإمامة ، ولشيعته بالجنة (9) .

ورويتا بالاسناد الموثوق به إلى آنس بن مالك: قال انقض كو كب على عهد رسول الله، وعلى آله وسلم : فقال: "انظروا إلى هذا الكوكب، فايكم وقع فى داره، فهو (1) لمس فى (1): والشهداء (1) ليس فى الاصل: على عليه السلام (4) ليس فى (1): (3) فى الأصل: فقال (9) ليس فى الأصل: هقرا (5) ليس فى (1): وسلم (7) سورة الكهف آية (9).

(8) ترمب من هذا ما رواه العرمذى ،(5/ 600) (كتاب المناقب ، منلب على . ..) ، من رسول الله، النه احد بيد حسن وحسين فقال: همن أحيتى وأحب هذين واباها وأمهما كان معى لى درجتى هرم القمامةه وقال: هذا حديث حسن غرهب. . وروى ابن ماجه : " من أحب الحسن والحمسين لقد أحبتى ح (143).

(9) روى عن عمالشة انه قل : وتختموا بالعيق ، لاته مبارك رواه العقيلى لى الضعقاء ، وابن لال فى مكارم الاخدق" والحاكم لي كاريخه، والمبهقى فى شعب الاعان، والحطيب فى التاريح، وامن هساكر .. ولال السيوطى: ضيف00 الحجمامع الصضير، (124/1) وقال ابن الحموزى عن طرق هذا اخديث : هده الاعاديث لمس منها ما بصح.59/30- 59" وقال الستاوى لى المقاصد: له طرق كلها وامية، (ص153)... وانظر اللآلن الصبدوعة ، (272/2)، وكمشف الخفاء، (306/2 - 357) .0.، وهذا الحديث لهدى رراء الرصاص بريد الاشارة به إلى الوصمة والامامة، وعن صلى بن ابى طالب قبال تل . "تختسوا ها لخواتم العفيق، فانه لا بصب أحدكم فم مادام عليهه، انظر السخاوى: للقاصد (م103)، وكشف اخفاء: (356/2) ، وهو موضرع. ... وعنه عن النبى ف: وتخمرا بالعفمق، لان جريل باتى به من الجمنة " فقال لى: ها محمد تخعم بالعقيق وأمر أمتك أن يعخعمواه، ونى سنده كداب هو الحمرجانى انظر المقاصد 104 ، والذهمى: ممزان الإعتدال، (8/2)، وعن أبى هريره انه كال قال رسول الله غظ : وها على ، خحسد هذا الفص لتختم به واكشب علهه: ولحن بالله وله ، رإياك والبحاذ، لإن لحب محاذى شيطان ، الفص: كان عقيقا، رواه الديلسى: لرفوس الاخبار، (*/414) ، حديث رقم (4336).

2

Halaman 219