46-104.11188082 (429 حدفا أحمد بن محمد بن اسحاق قال: هجا أبو عفان أيا سليمان داود بن عيسى الطنبوري الهاشمي، قلت آنا: وقد رآيت آبا سليمان هذا وكان ينزلن عندنا بشارع عبد الصمد بن علي، فقال فيه أبو عفان [البسيط]: لادر درك يا داود من رجل ما آشمج الوجه والأخلاق والخبرا اضبحت خنياكرا بعد الفراق وقد رفضت ياسين والقرآن والشقرا ثم اجدمع مع أبي سليمان في محلس فقال له آبو سليمان: ما تراني أقول لك لا وأحذ الله أمير المؤمنين المهتدي بالله بخطابه في آمرك، قال: فبلغ ذلك للهدي بالله فصحك وقال لابي عفان: يا يوسف إن يلغني اتك هجوت انسانا ه عاقبلك ولو لا أن ما هجاك به داود أشيد ما هجوته به لعاقيكك.

(1440 حثي أبو بكر [147ظ]

بن للهتدي قال: كان أبي ينشد كتيرا عند المصائب (الرجزا : اصبر لأخداث الزمان واعترف ليس على ما يآجد المقطي أسيف هو السبيل كل حي للتلة و والموت ملض آبدا ومؤتي ال يا راجي الغثر كما ترزجو فيق نحين لموت عاجل آو لحرف ه وكلنا يجزى بما قد اقترق

(441) سمعت القاسم بن عبيد الله الوزير عن أبيه أن المهتدي بالله لما وصل ه اليه موسى بن بفا وكلعه لطف له وقال: انما قدمت لحفظك والسعي بنيديك واستقامة أمورك، ثم حرج وقد خلع عليه فتمتل المهددي [الطويل]: وساع مع السلطان يشغى عليهم ومحكرس من مثله وفو حارش ثم قال القاسم بعد أن حدث هذا الحديث: ما أعرف لمن هذا البيت، فقلت: له.

~~كشي الرياشي عن أبيه عن ايراهيم بن اسحاق بن داجة قال: كنا وقوفا بباب لهدي اذ خرج الينا يعقوب بن داود فقال: هل فيكم من يعرف صدر هذا البيت رمحترس من مثله وهو حارش ذلاعط فحي فه مق له

Halaman 376