له888ة0ه بثار ولي اطلاقهم نجاة لك من النار، قال: فأمر باطلاقهم وأن يدفع ال كل رجل منهم ثوب ودينار.
(267) حدشي عبيد الله بن عبد الله قال: قال لي المعتز بالله يوما: بلغني يا عبيد الله انك كمنى أن تسمع شارية، فقلت: وهل يففل هذا ولا يتمناه الان ناقص، فقال: أنت عندنا اليوم، قال: فاكلث مع الجلساء بين يديه وشريث وضريث ستارة فغنت خلفها شبارية فقال لي يعد أصوات: كيف ما ه سمعتة فقلث: يا أمير المؤمتين حظ القيب منها اككر من حظ الغجب بها فأشجبه ذلك، كذا سبمعته من عبيد الله وشكي لي عنه آنه قال: فقلت له: حظ ه القجب من هذا الغناء اكير من حظ الطرب .جه
(362) حدشي أبو علي الحسن بن علي الرازي قال: واقغ في آخر سنة اشتتين وخسين موسى بن يغا الكوكبي الطاليي على فرسع من قزوين فهزمه نهن و وكتب بالفتع الى المعتز بالله فوصل الكتاب في يوم وصل فيه كتاب صاحبن البريد بالثغور بأن ملك الروم مات وآن فتتة وقعت بينهم فقكل فيها بعضهمن
ببضا فدخل البحكري على المعتز فانشده [118ظ]
والبهننه بالفتوح ومدح اينه عبد الله ويونس بن بغا في حاجة شقع فيها الى المعتزن بفصيدة أولها [الوافر]:
بفينك لوعة القلب الرهين
وفرط تكابع الدمع الهتون
وقال فيها
الأماكن والعدى شتى القنون
عابعت الفتوح وهن شيى
فما تتنفك بشرى عن تردي
عدو خاضع لك مستكين
فرار الكوكبي وخئل موسيي
تثير عجاجة الحرب الزبون
ولي ارض الديالم هائم قتقلى
و نظام السهل منها. والحزون
وقد صدمت عظيم الروم عظقي
من الأحداث قاطعة الوتين
بنفقى الله عندك غير شكن
ر وريحك أقصدله يد المنون
الم ا{ا ولبلرت ال الليلرت حد الطرب القصيدة ل بيولن البحتري 2269-2266/4 نيوله لي العدى
Halaman 416