.اته
باب يزار فأمسى الباب مجتتبا1
وكان ي نقبم زالث وكان له
من كل وجه1 اذا ما جاء أو ذهبا
أين الصفوف التي كانث تقوم له
ولم يحته فأقسى عنه مشتلبا
كسوته ثوب عز فاستهان به
امست قطيعة ابزاهيم قد قطعثه
حيل الصفاء وحيل الود فانقضبا
حدى تبين فيه التكث والرييا
وما تؤاحذ يا جلف الندى أحدا
(250) ولما عزل المعدز جعفر بن محمود عن وزارته واستوزر عيسى بن يه فرخانشاه ولى أحعد بن اسرائيل ديوان الخراج وسليعان بن وهب ديوانه الضياع [113ظ] ديب اسعاعيل بن المتوكل أخاه لأبيه وأمه رتبة المؤيد وعقد له على الحجازيغهة ومصر وافريقية وبرقة وطريق مكة من الكوفة والاسكتدرية وفي شوال عزلنه وا عيسى بن فرحانشاه عن الوزارة وولتها أحمد ين اسرانيل.
(251) حدثنا محمد بن القاسم أبو العيتاء قراءة عليه قال: لقيني جعفر بن علي بن الرشيد وقال لي: كان لنا أمس خير مليح آمر المعتز أن يوضح بين اه يدي الجلساء صينيات فيها الشراب المطبوخ وجعل هو بين يديه صينية فصبه من إبريق فيها فقرقر الابريق فقال المعتز: من يحفظ في صوت هذا شمعراة قال: فناحفظوا فيه شيئا فنمى الخبر ال ابن خلاد وكان يدخل الى محلس المعززيا نجاء وقال: عندي فيه شيء، فقال: هاده، فأنشده لبثمار [المتقارب]: وتيني وبينك ريحانة من الحب خضراء لا ئصد ل والغ كالظيي يخكي لنا اعاليه العنق الأقبود إذا ما آكب على كأسه أرن كما صدح الصفرد قال فأمر له بمانتي دينار وخلعه من ثيابه. قال: وفي المجلس يزيد المهلبي وعلي ق بن يحيى والبحتري ومحمد بن عمران فأنشد آحدهم (الكاملا) : ان وكانما إبريقهم من حسنه ظبي على شرفي أمام ظبا الالرخ الطبري: اليوم محتجبا الرع الطبري: كما يقوم تارغ الطبري مفتضبا
Halaman 422