131

Kitab al-Awraq

كتاب الأوراق

Genre-genre

2ل4069.6000 فما فرحث نفسي بدنيا أحذيها ولكن ال الرب الكريم أصير و ويروى انه كان يقول لاقه لما اشددت علكه: عاجلت فعوجلت، ويروى أن بغا ه كان يخلف آنه نفن حيا.

~~(271 وتوفي المتتصر بالله يوم السبت لخمس خلون من شهر ربيع الاخريا ار سنة ثعان وأربعين وماتتين وأحيضر أيو عمرة الحتاريري صاحب بيوانجبنه للظالم ففسله ودفنه بالجوسق وصلى عليه عقه أحمد بن المعتصم.

~~و وتوفي ووزيره احعد بن لخصيب وحاجبه وصيف كم بغا وعلى الشيرطة محعد بن عبده

لله بن طلفر وخليفه بسر من راي محمد بن علي بن طاهر وقلضيه جعفر بن عيد الولحد الهلشمي [85ظ]

ونقش خاتمه: محمد بالله ينتصر ووالي خراسان طاهر بن عيد الله وحليفته على الشرطة ببقداد أخوه محمد، وكان شاب اعين شديد السعرة ليسنن بالطويل جيد الصنعة له عجيرة أطول لحية من أبيه.

~~و وخلف من الولد عبد الوهاب وعبيد الله وأحمد لأمهات أولاد وهو أول خليفةقه من بني العباس عرف قبره لان أمه أحيت ذلك.

~~(75 ومارلي به المنتصر ، قال يزيد بن محهد المهليي يرثيه [الطويل]: الامن إخطب يات قد منع الغفضرا وهم سشرى في القلب قد شفني مضنا ه بعنتصر الاملاك فاتت منية وقد ملاث منه صنانعه الارضا ن غزثه المنايا والعصتائع حول فلم يستطيعوا عنه بسطا ولا قبضا يه لقمري لقد هد الزمان بناعا وأسخطنا من بعد ما كان قد آرضاسه رددنا به غاريةآ من زماننا فككا كمن أدي على عزه فرحتا (271 فقاك علي بن الجهم في قصيدته المزدوجة يذكر موته (الرجزا ي ثم أتته بعد ذا المنيه سريعةآ مقبلة وييهه

فاودعوه كي صلوة العصيرفي يوم سبت لحده ي قير [86و]

امستكملا من الشهوريد ولم يزد يوما عليها بته ول وذاك بعد مانتين كامله وأربعين وثمان فاضله يه تقت أخبار المنتصر يكلوها أجيار المسمتعين.

~~ي لاصل: لحنازيري (الخنازيري؟) قارن ص 75 ظ لب الاصل: يظوه، بلا نقط

Halaman 460