وإذا كنت بالغة الرشد وفي الستين من العمر،
فكيف أظل قاصرا وفي حاجة إلى وصي؟
وإذا كنت أستاذة وجاءتني دعوة للسفر؛
لألقي كلمتي ويسمع العالم صوتي،
فلماذا تمنعونني من الخروج؟
لماذا تسألونني عن موافقة الزوج،
ولا تسألونه عن موافقتي؟
ألا أنه رجل مثلكم والوطن لكم وحدكم،
وليس للجميع؟ (4) وما زال في اليأس أمل
في ليلة الاحتفال بالقرن الجديد،
Halaman tidak diketahui