86

Penyingkapan Ilusi dan Kebingungan Yang Disalahpahami Oleh Beberapa Orang Bodoh

كشف الأوهام والإلتباس عن تشبيه بعض الأغبياء من الناس

Editor

عبد العزيز بن عبد الله الزير آل حمد

Penerbit

دار العاصمة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٥هـ

Lokasi Penerbit

السعودية

مُحَمَّدًا ﷺ بِالْهدى وَدين الْحق وَأنزل عَلَيْهِ الْكتاب ليعبد وَحده لَا يُشْرك مَعَه غَيره فَلَا يدعى إِلَّا هُوَ وَلَا يذبح إِلَّا لَهُ وَلَا ينذر إِلَّا لَهُ وَلَا يتوكل إِلَّا عَلَيْهِ وَلَا يخَاف خوف السِّرّ إِلَّا مِنْهُ وَالْقُرْآن مَمْلُوء من هَذَا قَالَ تَعَالَى ﴿فَلَا تدعوا مَعَ الله أحدا﴾ وَقَالَ ﴿لَهُ دَعْوَة الْحق﴾ وَقَالَ ﴿وَلَا تدع من دون الله مَا لَا ينفعك وَلَا يَضرك﴾ وَقَالَ ﴿فصل لِرَبِّك وانحر﴾ وَقَالَ ﴿وعَلى الله فتوكلوا إِن كُنْتُم مُؤمنين﴾ وَقَالَ ﴿فاعبده وتوكل عَلَيْهِ﴾ وَقَالَ ﴿فإياي فارهبون﴾ وَقَالَ ﴿فَلَا تخافوهم وخافون إِن كُنْتُم مُؤمنين﴾ وَقَالَ ﴿وَلم يخْش إِلَّا الله فَعَسَى أُولَئِكَ أَن يَكُونُوا من المهتدين﴾
وَقد ذكر الله استواءه على عَرْشه فِي سَبْعَة مَوَاضِع من كِتَابه وَذكر فوقيته على خلقه فِي مَوَاضِع كَثِيرَة وَذكر أَسْمَائِهِ وَصِفَاته فِي آيَات

1 / 111