63

Penyingkapan Ilusi dan Kebingungan Yang Disalahpahami Oleh Beberapa Orang Bodoh

كشف الأوهام والإلتباس عن تشبيه بعض الأغبياء من الناس

Penyiasat

عبد العزيز بن عبد الله الزير آل حمد

Penerbit

دار العاصمة

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

١٤١٥هـ

Lokasi Penerbit

السعودية

بَابا فَقَالَ بَاب وجوب معادات من حاد الله وَرَسُوله وَذكر من الْآيَات وَكَلَام أهل الْعلم مَا هُوَ مَذْكُور فِي إِفَادَة المستفيد فعلى هَذَا قد فتن الشَّيْخ مُحَمَّد النَّاس بِذكر هَذِه الْأُمُور الَّتِي هِيَ فِي الْبدع الَّتِي لَا تخرج من الْملَّة فَكيف يكون الْكَلَام فِيمَا يخرج من الْملَّة وافتتن فِي نَفسه ويل أمه مَا أجهله وَمَا أقل درايته وأوهن عنايته فليت شعري أَي شَيْء يحض على الرُّجُوع إِلَيْهِ فَإِنَّهُ لم يَأْتِ بِعلم وَلَا حجَّة قَاطِعَة وَلَا دعى إِلَى هدى يهدي إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم بل إِلَى جهام قد أهريق مَاؤُهُ فَهُوَ يَبْرق ويرعد وَلَا مَاء فِيهِ وَإِلَى آل بقيعة يحسبه الظمآن مَاء حَتَّى إِذا جَاءَهُ لم يجده شَيْئا وَالله يَقُول الْحق وَهُوَ يهدي السَّبِيل وحسبنا الله وَنعم الْوَكِيل

1 / 87