78

Pendedahan Kesangsian

كشف الشبهات

Penyiasat

د عبد المحسن بن محمد القاسم

Nombor Edisi

الثانية

Tahun Penerbitan

١٤٤٢ هـ - ٢٠٢٠ م

غَيْرِهِ (^١)، وَلَكِنْ أَنَا مُذْنِبٌ (^٢)، وَالصَّالِحُونَ (^٣) لَهُمْ جَاهٌ عِنْدَ اللَّهِ (^٤)، وَأَطْلُبُ مِنَ اللَّهِ بِهِمْ (^٥)! فَجَاوِبْهُ بِمَا تَقَدَّمَ؛ وَهُوَ: أَنَّ (^٦) الَّذِينَ (^٧) قَاتَلَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مُقِرُّونَ (^٨) بِمَا ذَكَرْتَ (^٩)، وَمُقِرُّونَ (^١٠) أَنَّ (^١١) أَوْثَانَهُمْ (^١٢) لَا تُدَبِّرُ شَيْئًا، وَإِنَّمَا أَرَادُوا (^١٣) الجَاهَ (^١٤) وَالشَّفَاعَةَ، وَاقْرَأْ (^١٥) عَلَيْهِ (^١٦) مَا ذَكَرَهُ (^١٧) اللَّهُ فِي كِتَابِهِ وَوَضَّحَهُ (^١٨). * * *

(^١) في أ، ب، ج، ز، ك، ل، م: «وغيره»، و«أَوْغَيْرِهِ» ليست في ح. (^٢) في أ: «نحن مذنبين» بدل: «أَنَا مُذْنِبٌ»، وفي ب: «ولكن نذب» وهو تصحيف. (^٣) في أ: «والصالحين» وهو وهم. (^٤) «عِنْدَ اللَّهِ» ساقطة من أ. (^٥) في أ: «بجاههم». (^٦) في ج: «وهم» - و«أَنَّ» ساقطة منها -، وفي هـ زيادة: «الكفّار». (^٧) في ب: «الذي». (^٨) في أ، هـ، ز: «يقرُّون»، وفي د، ز، ط، ك زيادة: «للَّه»، وفي هـ زيادة: «اللَّه» وهو خطأ. (^٩) في ب: «بهذا»، وفي وزيادة: «لي أيُّها المبطِلُ». (^١٠) في هـ: «يقرُّوا»، وفي ز: «ويقرُّون»، و«وَمُقِرُّونَ» ساقطة من ب. (^١١) في م: «بأن». (^١٢) جَمْعُ وَثَنٍ، وَهِيَ: حِجَارَةٌ كَانَتْ تُعْبَدُ، أَوْ هُوَ: كُلُّ مَا عُبِدَ مِنْ دُونِ اللَّهِ. انظر: مَقَايِيس اللُّغَة لابن فَارِسٍ (٦/ ٨٥)، وتيسير العزيز الحميد (ص ٨٩). (^١٣) في ب زيادة: «منها»، وفي د، و، ك، ل، م زيادة: «ممن قصدوا». (^١٤) في ك: «إلَّا الجاه». (^١٥) في أ، ي: «فاقرأ». (^١٦) في ب: «عليهم». (^١٧) في أ، د، هـ، و، ز، ل، م: «ما ذكر». (^١٨) في ج زيادة: «له»، وفي ك زيادة: «كما قال تعالى: ﴿ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى اللَّه زلفى﴾. الآية، وقوله تعالى: ﴿ويعبدون من دون اللَّه﴾».

1 / 80