Kebencian dan Persahabatan, Rayuan, Cinta dan Perkahwinan
كراهية وصداقة وغزل وحب وزواج
Genre-genre
قال لها: «تنفسي، خذي شهيقا. والآن احتفظي به بداخلك. والآن أطلقيه.» «أنا بخير.» «أنت بخير بكل تأكيد.» «لا أدري ما الأمر.» «إنها الصدمة» قال بنبرة إقرار الواقع. «أنا لست هكذا.» «انظري إلى الأفق. ذلك أيضا يساعد.»
كان يخرج شيئا من جيبه. أكان منديلا؟ لكنها لم تكن بحاجة إلى منديل. لم تبك. كل ما انتابها كان الارتجاف.
كان قطعة من الورق مطوية في إحكام.
قال: «احتفظت بهذه من أجلك. كانت في جيب منامته.»
وضعت الورقة في محفظتها، بعناية ومن دون أي حماسة، كما لو كانت مجرد وصفة طبية. وعندئذ أدركت كل ما كان يخبرها به. «أكنت هناك حين أحضروه؟» «لقد توليت أمره بنفسي. اتصل بي بروس. كانت هناك حادثة سيارة وكان الأمر أكثر قليلا مما يستطيع الاعتناء به بمفرده.»
لم تقل حتى أي حادثة؟ لم تهتم. كل ما كانت تريده الآن هو أن تنفرد بنفسها لتقرأ رسالتها.
جيب البيجامة! الموضع الوحيد الذي لم تبحث فيه، فهي لم تلمس جسده. •••
عادت بسيارتها إلى البيت، بعد أن أعادها إد إلى مكانها. وبمجرد أن لوح لها وغاب عن عينيها ركنت السيارة جانبا. وشرعت في إخراج الورقة بإحدى يديها حتى بينما كانت لا تزال تقود. قرأت ما كتب فيها، والمحرك يدور، ثم تابعت طريقها.
على الرصيف قبالة منزلها كانت هناك رسالة أخرى. «إرادة الله.»
كتابة بالطباشير ، متسرعة ومتشابكة كنسيج العناكب. كان من اليسير أن تمسحها.
Halaman tidak diketahui