وَكلما اشْتهى شَيْئا أَتَاهُ لَا يحجزه عَن ذَلِك ورع وَلَا تقوى
وَرُوِيَ من حَدِيث أبي أُمَامَة باسناد ضَعِيف مَا تَحت ظلّ سَمَاء إِلَه يعبد أعظم عِنْد الله من هوى مُتبع
وَفِي حَدِيث أخر لَا تزَال لَا إِلَه إِلَّا الله تدفع عَن أَصْحَابهَا حَتَّى يؤثرون دنياهم على دينهم فاذا فعلوا ذَلِك ردَّتْ عَلَيْهِم وَيُقَال لَهُم كَذبْتُمْ
وَيشْهد لذَلِك الحَدِيث الصَّحِيح عَن النَّبِي ﷺ تعس عبد الدِّينَار تعس عبد الدِّرْهَم تعس عبد القطيفة تعس عبد الخميصة تعس وانتكس وَإِذا شيك فَلَا انتقش فَدلَّ
1 / 26