وَقَالَ آخر
(أبحت حمى تهَامَة بعد نجد ... وَمَا شَيْء حميت بمستباح)
يَعْنِي حميته وَقَالَ آخر
(ثَلَاث كُلهنَّ قتلت عمدا ... فأخزى الله رَابِعَة تعود)
يَعْنِي قتلتهن
وَقَالَ آخر
(فَيوم علينا وَيَوْم لنا ... وَيَوْم نسَاء وَيَوْم نسر) يَعْنِي نسَاء فِيهِ ونسر فِيهِ وَمِنْه قَول الله جلّ اسْمه فِي الْبَقَرَة ﴿مِنْهُم من كلم الله﴾ أَي كَلمه الله
وَالنّصب من مصدر
كَقَوْلِك خرجت خُرُوجًا وَأرْسلت رَسُولا وإرسالا
قَالَ الشَّاعِر
(أَلا لَيْت شعري هَل إِلَى أم معمر ... سَبِيل فَأَما الصَّبْر عَنْهَا فَلَا صبرا)
1 / 66