============================================================
ل العلم والعل العصمة له ممن تنفى امامته بين معلوم الموت وقد اذعيت حياته، وبين من انقرض القول بامامته وانعقد الاجماغ على خلافها.
وغيبة ابن الحسن عليه السلام سبها الخوف على النفس، المبيخ للغيبة والاستتار. وماضاع من حد أو تاخر من خكم، يبوه بائمه من سبب الغيبة وأحوج اليها والشرغ محفوظ في زمن الغيبة؛ لأنه لو جرى [فيه]2 ما لا يمكن العلم يه لفقد أدلته وانسداد الطرق إليها- وجب ظهور الامام؛ لبيانه واستدراكه.
وطول الغيبة كقصرها؛ لأنها متعلقة بزوال الخوف1 الذي ربما تقدم أو تأخر: و زيادة غمر الغانب عليه السلام على المعتاد لا قدح به؛ لأن العادة قد تتخرق للأنمة عليهم السلام والصالحين والبغاة على أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامه عليه)) ومحاربوه يجرون في عظم الذنب مجرى محاربي النبي صلى الله عليه وآله؛ لقوله عليه السلام: "حربك- يا علي- خربي، وسلمك سلمي"10 1. في المطبوع: - "بين 8 2. في "ب 0، * "المنتظر7.
3. في "أ، ب، ج، د1 والمطبوع: "في1؛ وما أثبتناه بين المعقوفين من لاشرح جمل العلم".
). في المطبوع: "أذينه".
5. في شرح جمل العلم: "وانسداد الطريق إليه لوجب" 6. في المطبوع: "العذر".
7. في "ج، 3): "صلوات الله عليه"2 في المطبوع: "عليه السلام".
8. في المطبوع: "عظيم".
9. في 8د2:4 "يا علي" 10. الأمالي للصدوق، ص 46، المجلس 21، ح 1؛ وص 561، المجلس 83 ح 2؛ الأمالي للطوسي، ص 364، المجلس 13، ح 14؛ مسند احمد، ج2، ص 442، ح 9696، الجامع
Halaman 82