============================================================
ل العلم والصل اعلى] من دعا [غيره]1 الى طعامه2 وغلب في2 ظنه أن من دعاه4 لا يحضر الا ببعض الافعال التي لا مشقة فيها، وهذا هو المسمى لطفا.
ولا فرق في الوجوب بين اللطف والتمكين، وقبح منع أخدهما كقبع متع الآخر: و الاصلح فيما يعود إلى الدنيا غير واجب؛ لاته لو وجب لادى إلى وجوب مالا يتناهى، ولكان القديم تعالى غير منفك في حال من الأحوال من الإخلال" بالواجب وقد يفعل الله تعالى الألم في البالغين والاطفال والبهاتم. ووجه خسن1 ذلك في الدنيا أنه1 يتضمن اعتبارأ يخرج به من أن يكون عبتأ، وعوضا يخرجج به من أن يكون ظلمأ فأما المفعول منه في الآخرة فوجه1 خسن فعله للاستحقاق1 فقط.
و لا يجوز أن يحسن الألم للعوض فقط؛ لأنه يؤدي إلل خسن إيلام الغير بالضرب لا لشيء إلا لايصال النفع، واستيجار من يتقل الماء من نهر إلى نهر آخر لا لغرض، بل للعوض 1. في "أ، ب، ج، د" والمطبوع: "قياسأ إلى من دعا"؛ وما أثبتتاه بين المعقوفين من "شرح جمل العلم".
2. في المطبوع: "دعي الى طعام".
3. في المطبوع: "على".
). في المطبوع: * "اليه 0 5. في هامش "13: ااغير متعال).
6. في المطبوع: - "من الاخلال ".
7. في "اج، د) وشرح جمل العلم: * "فعل 7.
8 في المطبوع: "لأته ".
9. في "ب1: 0فهو".
10. في شرح جمل العلم: "الاستحقاق".
Halaman 70