============================================================
ل العلم والعمل ويجب كونه حيا، والا لم يصح كونه قادرأ عالما، فضلأ عن وجويه ويجب أن يكون مدركا إذا وجدت المدركاث؛ لاقتضاء كونه حيا ذلك1.
وواجت كونه سميعا بصيرأ؛ لأنه2 يجب أن يدرك المدركات إذا وجدت، وهذه فاندة قولنا: "اسميغ بصير".
ومن صفاته - وان كانتا عن علة - كونه4 مريدا وكارها؛ لأنه تعالى قد أمر و اخبره ونهى، ولا يكون الأمز و الخبر أمرأ ولا خبرأ إلا بالارادة، والنهي لا يكون نهيا الا بالكراهة ولا يجوز أن يستحق هاتين الصفتين لنفسه؛ لوجوب كونه فريدأ كارها للشيء الواحد على الوجه الواحد. ولا لعلة قديمة؛ لما سنبطل به الصفات القديمة. ولا لعلة محدثة في غير حي؛ لافتقار الارادة الى [بنية)". ولا لعلة موجودة في خي: لوجوب رجوع حكمها إلى ذلك الحي8. فلم يبق الا أن توجد2 لا في محل.
ولا يجوز أن يكون له في نقسه صفة زاندة على ما ذكرناه10؛ لأنه لا حكم لها . في المطبوع: - "ذلك".
2. في المطبوع: "وجب".
3. في لاج، 23:* "ممن 8.
4. في لاج، ():* "تعالى".
5. في لاد1: - "و اخبر".
6. في لب": "ستبطل 0.
7. في (أ، ب": لنية"؛ في "1ج، 3": "تتبيه41 في المطبوع: لانيته1؛ وما أثبتناه بين المعقوفين من "شرح جمل العلم".
.في "أ، ب ":- "الحي".
9. في المطبوع: "الأن توجد1.
10. في "ج، 83: لاذكرنا ".
Halaman 64