68

Jim

الجيم

Penyiasat

إبراهيم الأبياري

Penerbit

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Lokasi Penerbit

القاهرة

وقال: المُجَرَّذُ، حين يطلب كذا وكذا؛ أي: حريصٌ. وقال: الجلاز، جلاز السوط: السير الذي يُجعل على السوط؛ تقول: جَلَزَ يَجْلِزُ. وقال: رجل جحل، إذا كان غليظ الوجه، واسع الجبين، كزَّه، في عظم وغلظ وأسنان. وقال: ما خبزكم هذا إلا جِلْفَةٌ كله، إذا يبس أعلاه. وقال: استجريت فلانًا، وهو أن تُزيِّن له ما يريد من أمره؛ قال: وأَعصى إِلى اليوم العَجيبَ سَماعُه ... أَميري وأسْتَجرِي اللَّذيذَ المُلَوَّمَا وقال: الجباب: أن تتخاير امرأتان أيتهما أحسن، فتقول: قد تَجابَّتَا جبابًا، فَجَبَّت فلانةُ فلانةَ: قالوا: هي أحسن منها. وقال: جُنَّتْجُنُونًانِبْتَةًوتَأَبَّدَتْعُشْبًا أَجَنَّ الأَرْضَ ذا أَلْوانِ وقال الأصبغ الكلبي: أَلاَياأَيُّهاالمَحجوبُعَنَّاعَليك ورحمةُ الله السَّلامُ وقال البكري: التَّجاذِي: أن يتجاذى القوم للركب للخصومة أو الكلام أو الفخار. وقال: جَحمَتْ ناركم تجْحَمُ، إذا كثر جمرها، وهي جَحِيمٌ، وجاحِمَةٌ. وقال: أوردوا جلائل مالهم. وقال العدوي: نقول للغلام: هو الجَبْرُ، وللعود: جَبُرٌ. وقال: إني لأُجادُ إلى كذا وكذا، أي: أفعل كذا وكذا؛ أي: أُريد ذاك وأُهمُّ به. وقال: أجمع فلان إبل فلانٍ، إذا جمعها فاستاقها؛ فقد جمعها. وقال: الجبوب: المدر، الواحدة: جَبُوبَة. وقال الخزاعي، ثم الغاضري: أجذيت الحجر: أشلته، والحجر: المُجذي.

1 / 120