6

Jim

الجيم

Penyiasat

إبراهيم الأبياري

Penerbit

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Lokasi Penerbit

القاهرة

أي: ما أُنكره. ويقال: يا بن فلانة! فيقول له: ما أَتأَبَّقُ منها؛ أي: ما أُنكرها، وكل شيء كان معترفًا به فهو مثله. وقال: أُدبتهم الأجفلى. وقال: إنه لفي أرومة صالحة، وفي أُريبة؛ وأنشد: ما النَّقَرَى فينا ولَكنَّ أَدْبَنا ... إذا ما أَدَبْنا كان دَعْوتَنَا الجَرْفُ وقال: إنَّ فلانًا لإبزيم، أي: بخيل. وقال: قد آد بنو فلان؛ أي: كثروا؛ وآدت إبلهم: كثرت. وقد أَبَّ فلان ليذهب، يئب أبابةً؛ أي: أزمع. وقال السَّعدي: احتفر أُكرة في النهي فاستق منها؛ قال: العجاج: مِنْ سَهْلةَ ويتأَكَّرْنَ الأُكَرْ وقال: أَفَرَ يَأْفِرُ أَفْرًا: عدا ووثب. قال: لم يبق من الثوب إلا آسانه؛ أي: بقاياه. وقال: الأَزُوحُ: الحرون، أَزَحَ يَأْزِحُ. وقال: أَنَحَ يَأْنِحُ، من الرَّبو، له أَنِيحٌ. وقال: قد أنك يأنك، إذا كثر لحمه. وقال: المُتأَبِّدُ: القديم، من الأبد. وقال: أَجِّمْ نارك؛ وقد تَأَجَّمَتْ، إذا كثرت وعظمت. وقال: أزى بعضهم إلى بعض؛ أي: اجتمع، يَأْزِى أُزِيًّا؛ والثوب يأزى، إذا غُسل، وكل شيء تقبَّضَ؛ يقال: أَزاهم شرٌّ.

1 / 58