131

Jim

الجيم

Penyiasat

إبراهيم الأبياري

Penerbit

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Lokasi Penerbit

القاهرة

وقال: الماكرة: العِير التي تحمل الزبيب والطعام من الإبل. والذَّهبُ، عندهم: وقال أبو الخوقاء: قد أحقَّت صنعة هذا الشي، إذا أُجيدت صنعته؛ قال عمران بن حطّان: قد أُحِقّ بصَنعةِ وبرِفْقٍ ... بعد طُول الرياض والإِذلالِ جَدْى حَرَضِى، أول الغذاء، وهو الصَّغَرِىّ، وهو الرَّبْعىّ؛ والدَّفَئى، أوسطها؛ والصيْفي، آخرها؛ والغَذوِىّ من أولها. وقال: حايَيْت بَهْمِي، وقد كان هلك، يعني العَجِىّ الذي ليس له أُم، وعاجيته، وهو أَن تُرضعه. ويقول: حايُوا عَجِيكم، وعاجُوه؛ تقول: أَحْيُوه بالرّذَضاع والعُشب. وقال إياس بن سهم: مَصاِلقَ بالمَقالة غَيْرَ بُكْمٍ ... إذا أحْزَى المُخِيلُ مُقدَّمينَا قال: تقول بنو أَسد: الحثاث: النوم، وأنشد: ماذَاق في العَينين من حِثَاث وأنشد لمعن في " الحنكة ": وأَسلمني هادِي العَصاحِين أَغْتدى ... وأَسلمني مِن بَعد حُنْكته عَقْليِ وقال: المحاشنة: سبابولحاء. وقال: إنه لحرى الأثر؛ أي: عظم الأثر. وقال صَفوانُ بنُ أُمية، في الأحساب: فإِنَا سنُفْني الجِذْمَ جِذْمَ هَوازنٍ ... ونُحْسِبهم يَوم اللِّقاء طعانَا

1 / 183