3) كلمة 55 أن 44 ساقطة من المخطوط البوصرة العخينة 112 - قبل أن (1) يقول الإنسان أين المفر ، فرحم الله من عمل لآخرته قبل موته ، وعصر قبره قيل أن يدخله ، وسعى في الطاعة ما دامت المهلة في أجله يوم يشيب فيه الطف الرضيع ويستغاث فيه الشيخ الكبير الخللثق ، ويحل البلاء في الموقف فعليك بتقوى الله العظيم واتباع الشريعة ، فإن الله تعالى بحاسب على كل شى لقوله عالى : [ فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره(7) ومن يعمل مثقال ذرو شرا يره ]4 (2) والله تعالى يهدى من اهتدى وخشى عواقب الردى ، فيا جميع خلق الذ لا تغرنكم الحبياة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور ، وعليكم بالطاعة فان الدنيا لا شىن هي راحلة متنقلة مصيرها إلى الغراب ، ومألها إلى الذهاب ، وكل من عليها فان يبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ، والله تعالى يصلح جميع المسلمين ، فم حثنا ععلى تتويب الخلق إلا قوله صلى الله عليه وسلم : «(أفضل الخلق دعاة الغلق ى الله تعالى)) (3) فكونوا يا جميع أو لادي ويا جميع أصحابى واحبابي ومعبيني كونوا داعين الغلق إلى الله تعالسى فلكم الأجر في ذلك ؛ فإن الله تعالى يحب من يحبب عبا الله إلى الله ، ويحبب الله إلى عباده ، هكذا قال ولد سيد أدم صلى الله عليه سلم (4) فإن الله تعالى هدى الخلق لجمعين الى طاعة ربهم وإلى دين الله تعالى بيئيبهم الجنة والغفران والإحسان والإنعام ، ويجعلهع من الفائزين والأمنين المطمننين الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون رزقهم السعدة الكاملة والعناية لشاملة وكافة المسلمتين ... أمين وغفر لهم ورحمهم وعفى عنهم وعلملهم باللطف المعاملة الحسنة والرأفة والرحمة والجود والإنعام والإحسان والإمنتان إن ربو (1) كلمة «« أن 5 ساقطة من المخطوط أيضا.
(2) أية (7-8) سورة الزلزلة (3) سبق تغريجه (4) سبق تخريج المبورة العضيفة مميع الدعاء ، رب اغفر لى ولو الدى ولمن دخل بيتى مؤمنا وللمؤمنين والمؤمنا والعسلمين والمسلمات إن ربى سميع الدعاء سربع الإجابة ( ألا إن أونياء الله وف عليهم ولا هم يعزتون 14) ذصل و فذا مما فتح الله من فتوح الغيب كللم يئبت الإيمان ويذهب الريب فتح الله به ببركات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، على قلب سيدنا وشيخنا وقدونتا إلى الله تعالى برهان الملة والدين علامة الزمان ابيراهيع بين أنيى المعيد القرثمى دسوقى رضى الله عنه وعذا به فالى : يا هذا اسلك طريق النسك وعليك بلزوم طريق الإسنقامة والنثبت لشريعة والاتباع للكتاب والسنة وباطن الحقيقة وظاهر الشريعة المسنونة قال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم : ل فاسنتقم كما أمرت ]) (2) وقال بعض لمريدين : الإسنقامة انباع كل أعر والإجتناب عن كل نهى ، قال من له مجال في تداب الرجال من بعض السالكين : الإستقامة سلوك كل طريق قويمة والنتباع كل المناهج السليمة ، وقال بعضهم : الإسنقامة النجاة يوم القيامة ، وقال بعضهم : لإستقامة في الدنيا صراط المنقين .
إلا أن الإسنقامة عبارة عن الصراط فإن الإسنقامة لتى الرجل على حدود الشريعة وبواطن الحقيقة ، إن المستقيم يستقيم له كل طريق ، ويندرج فيه كل حقيسق والإسنقامة صراط الله في الدنيا ، ووصلة إلى الجواز على الصراط إلى (1) آية (112) سورة هود (2) أية (62) سورة يونس البومرة العضيلة 1 الأضرى وقد قال تعالى : ل إهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمد عليهم ] (1) فهذه نعمة من المنعم على عبده ؛ إذ لأهل الإستقامة خصوصية يغتص بها خواص خواصه ؛ ليننعموا بلذيذ معاملانه ، ويترنحون بععانى أسمائه وصفاته ، ويعيشون بما بيبرز إليهم من معانى كللمه فإن كلام الله هو الفوز المببن «الكتاب العزيز ، والمحرن (2) إذا تلوا آيات الله وكلماته تفجرت لهع من معجزات القرأن بحور يعومون فيها وأمواج علوم يشربونها ويشربون منها ، فيرون ويسقون ويتكلمون ببدانع من الكلام ، لا بدانع تنكر فسى الشرع ولا توقف لورع ، بل يسمع من حنينهم رقه بقلب ملكن وسر جوال وباطن مقيم الإمكان ل بالمكان ، ويرى الأكوان بسر العيان هبة من الله العلى العظيم الكربيع الحليم المنان ، ظرهم لما يشاهد يبرأ الاسقام ، ويشفى من الصدأ والآلام ، وتنور قلوبنا لحظرها وتعمر أملكن شاهدوها بمشاهدنهم ، لأنهم يرجعون من مللحظات الأسرار بأعين واطن الأضمار وبصائر قلوب الإطلاع ، فيميلون ثم يعظون فيسرى سر وجدانه إلى أعين عيان ظاهرهم وباطنهع فأما من لحظوه بعين الرحمة سعد وأفلح ؛ لأن النور المكتسب الذي في أعينهم يمق فيحق فلك من مقت عنه فوضعت في بدن من نظرته لمعته وأفادته بركة وعرفته فراسة وسلكته طريقة وأعنت وأغذت ، وهى سبب للوصلة بين خلق الله فى اتصالهم أى عجب ، فلا ندعهم يفتنوك ولا تتغيل ولا نرباب ولا تمعن معناهم ، بل سلع لمن لحسنت الظن منه وسلع لتجلى عليك معاينة ، فإن رأس مال الطالب المحبة والنسليم والقاء عصا المعاندة والمشلفة والسكون تحت مراده وأمر شيخه وقدوته وأنجاده ، فاذا كان المريد كل يوم ضى طلبه محبة ونسليع سلع من القطع ، وكفى شر المنع ، فإن عوارض الطريق (1) أية (7) سورة الفلتحة 2) كذا بالمخطوط .
موصة العخينة رعولنق الإفادة وعقيات الالتفاتات والإرادات هي نقطع عن المدد وتحجدب ع التصال فائدة الإفادة ولكن التوفيق عزيز ، لو سلم الناس كلهح وسلموا واستقامو ولكن لما منعهم مولاهم سلط عليهم عوارض عرضت لبواطنهم وظواهرهم فوقفوا متحيرين غير متحققين ، ومتأولين لمعنى يصلون ، وبقوا صورة لا معنى وكا لسماء لا فائدة ولا رسما ، ومن لزم باطن سره ان لا يختلج أو يتبهرج وكان خانفا من الحضرة او الإلنفات إلى طبع البشرية ، فأهل الله ومن أحب الله اضلاقهم أرق من نسيم (2) الجنوب ، وأنفع من هبوب الصبا المسكوب وما أوجب ذلك إلا أن الخلق ان رايناهم فيما هم فيه قصدنا ان نذكرهم بآلاء سيده ولاهم فإن الله تعالى يقول : ل وذكر فان الذكرى تنفع المؤمنين ا] (3) فيا من حسن ان يعامل مولاه لا نقع في علم ما لا تدريه ولا في حديث ما سلكته ولا ارسته فإن القوم يتحدثون بلسان التمزيق ولسان التحقيق ، وانت تتحدث قي طرق سان الكلام ونقع فيهم بلسان راحلته ، كفى بك البطالة والوقوع فيما لا يلزمعك فان علم قوم لا عرفته ولا عرفتهم ومالهم لا سلكته ولا فهمته واسرارهم ما وصلت يها ولا أدركت معانيها ، أفتعوم البحر ولا أنت عوام ؟ وأنت يا قليل العوم نغرو فتحترق ونخطف فترجف ويكون مونك موته جاهلية ؛ لأنك القيت نفسك للمهالك الحق حرم ذلك ، فقال عز من قايل : ( ولا تلقوا باييكم إلى التهلكة ) !
وأنت يا هذا مخالف ويكون حديثك إلا مع أقرانك ، فدع ما يلزمك إلى ان وقفت ، فاحسن ما أمرك به ان تطلب دعاهع وبركاتهم ، ونلمس فائدة صلواتهم (1) في المخطوط «يتبهر ج44 المثبت من المحفق ، يتبهرج نيدخله باطل . (المعجم)) ، ص (65 (2) في المخطوط 95 تشيم شين المعجمة ، والمثبت هو الصواب 3) أية (55) سورة الذاريات 4) أية (195) سورة البقزة اللبوصرة العضيفة مبر انهع وشريف زكواتهع ، هذا إذا لع يجد قدرة على ما هم فيه ، وان عملت بعملهم فانت من المسعودين ، ولا تقع فيهم ، وان أحببت الفائدة مع السلام عاشرهم بالعقيدة الباطنة المعقودة النى لا تتحلل ولاتنفصل ، ولا يلحقها وصم 1) هذا كل قوم ولشارتهم ، ومن أعطاه الله الأسن وبواطن المعادن كلسن لخلق مختلفة القول لهم لسان والعجم لهم لسان ، والعرب لهم لسان ؛ لأنك إذا قلت سان العرب والعجع معا جمعت كل لسان ، فإننى لو شرعت أنكر لك الألسن ومنتى تفرغ نسعة ونسعون لسانا وكذلك الطريق عدد أنفاس الخلاشق واقوال المحدثين ل تنحصر ، وكلامهع مخلف والسننهم مختلفة وهو لسان ولحد ، ولا غرو وفى ذلك إمره ، ففي ذلك إشارانتهم وكلاماتهم ما يفهم ، ومنها ما لا يفهع ومن كلامهم وكذلك من أحوالهع مايعبر ، وفى لسرارهع ما لا يصل إليه مؤول ولا معب لامطلع وكامفسر إلا ان موضع سر الله لا يصل تعرفه ، فإذا كان القوم عجزو ن معرفة اسرار الله منهع فكيف لك يا مسكين ? إنما التسليع لله تعالى فى لمرهم وحدن الظن بهم لا غير فإنى أنصح لك ، فإذا رميت من يحبه ، ونجرأت على من قى به الله أبغضك الله ؛ فإن الله يحب من يحبه ، ويبعد من أساء الظن به ، يحرم بيركاتهم للمتجرا ، ويتلف من حاربهم فإن من حارب أهل الله حاربه الله من قاطعهم قاطعه الله ، ومن أولاهم والاه الله ، فالنسليم هو أنجح طريق الفلا أربح طريق الهدى والصلاح ، والله تعالى يوفق جميع العسلمين ويعفوا عنه يتجاوز عن سيئاتهم ، ويأتى بهم إلى الرشاد ويبصرهم بعين البصيرة يسلموا (2) ن هول يوم القيامة با الهى بحق شفقتى على سائر الخلق لطف بخلقك أجمعين ولا تجعل من 1) وصنم : عيب . ((المعجم)) ، ص (672) .
(2) كذا ويسلموا 5 والسباق يقتضى 95فيسلمو البوصرة العضينة 11 ولا من أمة محمد صلى الله عليه وسلم شقيا ولا محروما ولا مطرودا عن بابك ولا مضلولا ولا مردوداعن الله ولا عن رحمة الله ... أمين ، والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وأله وسلع ل[وصبة بعض إشاراته ودد موعظة مصفة من حلاص صيدفا وضبغفا وقدونفا إلى الل نتعال بودان العاة والدبين عجبده إبواهببم الدصوق القخوضي وضي الله عفه وعفا به ? قأل : يا هذا اسلك طريق النسك على كتاب الله العزيز وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم واقام الصسلاة وابينتاء الزكاة والعج إلى بيت الله الحرام من نطاع إليه سبيلا وفرائض الصلاة وفضائلها وسننها ونولفلها ورغائبه وولجبها وندبها وفرعها وصدق ضمير الإخلاص في الشهالننين ومعرفة قواعد قواحد ، فان الخدمة لله تحب هينة جميلة ورتبة جليلة حسنة ، ويتوب نوبة الصة مخلصة ؛ لأن التوبة النصوح الإقلاع عن الذنب ، والإضمار أن لا تعور لى ما مضى منه كما خرح ؛ فإن التوبة نمحى الغطايا والزلات ونقضى به جميع الحاجات لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ((التائب من الذنب من لا ذنب له )) (1) وقال تعالى وهو أصدق القائلين : ل إن الحسنات يذهبن سمئات ذلك ذكرى للذاكرين ) (2) (إن الله يحب التوابين ويعبا لعتطهرين ])(3) وأول خروج العبد من المعاصى كلها صغيرها وكبيره 1) سبق تخريجه .
1 اية (114) سورة هود 3) أية (222) سورة البقرة البوصرة العخيفة وقد حرم الله المحرمات والمنهوكات حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وشرب الخمر وقتل النفس وعقوق الوالدين وقذف المحصنات والزنى وجمي المنكرات والربا والغيبة والنميمة والوقيعة والكذب واللعب والطرب والعود الجنك (1) والزمر واللهو والغناء والاشم والبغى والمعصية والعدوان والنفاق وسوء الأخلاق والطعن في أهل الدين ، وامسك عن مشاجرة الصحابة رضوان الله عليه جمعين وجزم النظر والنهر (2) في غير رضى الله تعالى والسعى والبطش ألا ان يكون كما قال الله تعالى : ( ككشفنا عنك غطأك فبصرك اليوم عديد ] (3) أما يرب الغمر فقد قال الله نعالى فيه : ( قل إنما عرم ربى الفواحش ما ظه منها وما بطن والائع والبغى بغير العق وأن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطا وأن تقولوا على الله ما لا تعطلمون ا4 (4) والإثم : اسم من السماء الخمر كما قال عص السولحين يقول : شربنا الإثم يوما سكرنا من شرابه ومخنلف في أهل البيت ومخنلف في البيت فمن عرفه تكلم وقال صلى الله عليه وسلم : ((الغمر رئس كل جس من عمل الشيطان)) (5) وقال صلى الله عليه وسلم : (الخمر رئس كل تطيئة) (6) قال الله تعالى : ل انما الخمر والميسر والأصاب والأزلأم رجس مت عمل الشيطان فاجتنيوة لعلكم تفلحون 4 (7) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((شارب الخمر يبعنه الله يوم القيامة مجذوما )) وما أعمى 1) الجنك : الطنبور وهو آلة من آلات الطرب . ((المعجم )) ، ص (121 (2) كذا بالمخطوط 55 النهر 3) ايا (22) سورة ق (4) آية (33) سورة الأعراف (5) - (6) أضعيف] ورد بلفظ الخمر أم الفواحش )) ، الطبرانى 11 / 164 7) أية (9٠) سورة الماندة لبوهرة العخيفة ارب الخمر بعيد من الله بعيد من الحسنة قريب من النار يؤتى بشارب الغمر مسود وجهه مزرق عيناه لعابه على صدره ، يقذره أهل الجمع ، شرابه لصديد ، وطعامه خبال (1) أهل النار قيل ان أهل النار يعود ضرس أحدهم كجبل "لحد ، وقيل : يعود ما بين منكبى الرجل مسيرة سبعين سنة وقيل : غلظ جلده أربعين ذراعا ، وأما الزنا الزوانى فقد قل الله تعالى : ا ولا تقربوا الزنا إنه كان فاعشة وساء سبيلا ) (2) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((رأيت في النار ليلة اسرى بى ود كالتتور وفيه خلق كثير رجال ونساء عراة ، والنار نهب عليهم لما هبت عليهع ضوضوا فترفعهم فيعودون في اسفل التنور فقلت : ما هؤلاء ؟ قال : الزناة والزانين من الرجال والنساء من امنك)) (3) وأما النظر فقد قال الله نعالى : ( قل للمؤمنين يفضوا من أبصارهم 4 (4) وقال رسول الله صلى لله عليه وسلم : ((ايلكم والنظر فإنه يبذر الشهوة ويولد الغفلة ، وايلكم ومخالطة لنساء ومعاشرة أرباب الغناء)) فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلع : ((طوبي لمن صحب في الدنيا العفاف وأخذ منها الكفاف )) قال الله تبارك وتعالى :[و تركنوا إلى الذين ظلموا فتعسكم النار 4 (5) فزنا الفرج وزنا العين وزنا القلب أما زنا الفرج فقد قال الله تعالى : ل والذين هم لفروجهم صافظون(29) إلا على زواجهم أو ماملكت أيمانهم فإتهم غير ملومين ] (2) ، وأما زنا العين 1) خبال : صديد (2) أية (22) سورة النساء .
3) اى في ز ، ب 93) ، حديث (1386) - وأحمد 5 /8 ،9 ،4 (4) آية (3٠) سورة النور (5) أبة (113) سورة هود .
(6) أية (29 - 3٠) سورة المعارج بوهرة العخينة 12٠ قد قال الله تعالي : ( يعلم خائنة الأعين وما تغفى الصدور ) (1) ، ولما زنا لقلب فقد قال الله تعالى : ل يعلم السر وأغفى 4(2) تنترأ يا هذا من كل هذا ولا تتبع الضلل ولا الوبال فإن الله تعالى يسل عن لفتيل والقطمير ويسأل العود إذا حك العود ، ويسأل كل أحد عن عبنه وعن عنته .
سأل عن رمى العصفور ، ويسأل عن شهادة الزور والبهنان وسماع الأصوا حرام أصوات أهل الإجرام بل طهر اذنيك عن سماع الغناء وجميع الطرب ول تسمع إلا كتاب الله العزيز الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من لا يشفيه القرآن لا شفاه الله) (3) وقال صلى الله عليه وسلم : ((عليكم بالذكر فإنه يجلى صدأ القلب)) وقال الله تعالى : والذاكرين اللة قثيرا والذلقرات أعد الذ هع مففرة وأجرا عثليما 4(4) لأن الله تعالى يقول : ( فإذكرونى أذكركم ) (5).
Halaman tidak diketahui