قتيلا بكى من حب قاتله قبلي
ثم قال له: أنشدني أنت يا أبا الخطاب، فأسمعه قصيدته العينية التي أولها:
ألم تسأل الأطلال والمتربعا
ببطن حليات دوارس بلقعا
فلما بلغ إلى قوله:
فلما تواقفنا وسلمت أشرقت
وجوه زهاها الحسن أن تتقنعا
تبالهن بالعرفان لما عرفنني
وقلن امرؤ باغ أكل وأوضعا
وقربن أسباب الهوى لمتيم
Halaman tidak diketahui