بك من أشاء، ولكل واحدة منكما ملؤها، فأما الجنةُ ينشِئ لها من يشاء، وأما النارُ: فإن الله لا يظلم من خلقه أحدا، فيلقىَ فيها، وتقول: هل من مزيد؟ حتى يضع قدمَه (١) فيها فتمتلئَ، ويَزْوى بعضُها إلى بعض فتقول: قَطْ قطْ، خ، قط في الصفات عن أبى هريرة" (٢).
٣٠/ ٧٩٠ - "اختضبوا بالحنَّاءِ؟ فإنَّهُ يزيدُ في جمالكم وشبابِكم ونكاحكم" (٣).
بز، حل، وأبو نعيم في الطب عن أنس، وضعف - أبو نعيم في المعرفة، والديلمى عن درهم بن زياد بن درهم عن أبيه عن جده.
٣١/ ٧٩١ - "اخْتَضِبُوا وافرُقوا (٤) وخالفوا اليهودَ" (٥).
عد عن ابن عمر.
٣٢/ ٧٩٢ - "اختضبوا بالِحنَّاءِ، فإنه طيبُ الريح، يُسْكِنُ الرُّوع" (٦).
ع، والحاكم في الكنى عن أنس.
٣٣/ ٧٩٣ - "اختلافُ أمتى رحمةٌ" (٧).
نصر المقدسى في الحجة، والبيهقى في رسالة الأشعرية بغير سند، وأورده الحليمى