ط، حم، وعبد بن حميد، والبغوي، والباوردى، وابن قانع، طب، حل، هب، ص عن ضرغامَة بن عُلَيْبَة بن حَرْمَلَة العنبرى عن أبيه، عن جده ﵁ (ورجال حم ثقات) (١).
١٩٢/ ٤٠٢ - ("اتق الله ولا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك ووجهُك منبسطٌ إليه، ولو أن تُفرِغ من دلوك في إناء المستسقِى، ولا تسبَّن أحدًا، وإن امرؤٌ شَتَمَك بما يعلمُ فيك فلا تشتُمْه بما تعلمُ فيه، فإنه يكون لك أجرُه وعليه وزرُه، وائتزر إلى نصفِ الساقِ، فإن أبيت فإلى الكعبين، وإياك وإسبالَ الإزارِ، فإن إسبالَ الإزارِ من المخيلة، وإن الله تعالى لا يحبُّ المخِيلة".
ط، حم، ن، د، والبغوي، والباوردى، طب، حب، حل، هب، ض عن أبي جَرىّ جابر بن سليم، ويقال: سليم بن جابر الهجيمِى (٢) (في الصغير بتقديم وتأخير واختصار وزيادة، وعزاه الطيالسي، وابن حبان عن جابر المذكور، ولفظه: اتق الله ولا تحقرن من المعروف شيئًا، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقى، وأن تلقى أخاك ووجهُك إليه منبسطٌ، وإياك وإسبالَ الإزارِ، فإن إِسبال الإزار من المخيلة، ولا يحبُّها اللهُ، وإن امرؤٌ شتمك وعَيَّرك بأمر ليس هو فيك، فلا تعيِّره بأمرٍ هو فيه، ودعه يكون وباله عليه، وأجره لك ولا تسبن أحدًا".
الطيالسي، حب عن جابر بن سليم الهجيمى).
١٩٣/ ٤٠٣ - "اتق اللهَ يا أبا الوليد، لا تأتى يومَ القيامةِ ببعيرٍ تحمله، له رغاء، أو بقرة لها خُوارٌ، أو شاةٍ لها ثُؤَاج".
طب، كر عن عبادة بن الصامت وزاد طك: قال: يا رسول الله إن ذلك كذلك؟ قال: والذي نفسى بيده، قال: فوالذى بعثك بالحق لا أعملُ لك على شيءٍ أبدًا.
ق، ورجاله رجال الصحيح، الشافعي، ق في المعرفة عن طاووس مرسلًا (٣).