١٠٢/ ٣١٢ - "أتَتَّهمونى وأنا أمينُ أهلِ السَّماء، وأهل الأرضِ؟، أما إِنَّى لو استقبلتُ من أمرى ما استدبرت ما كان الهدىُ إلا من مكة".
طب عن جابر (١).
١٠٣/ ٣١٣ - "اتَّجرِوا في أموالِ اليَتَامَى، لا تَأكُلْهَا الزكاة".
طس عن أنس (وصُحح) (٢).
١٠٤/ ٣١٤ - (أَتُحبُّ (يا جُبَيْرُ) (٣) إِذا خرجتَ سَفَرًا أن تكون من أمثل أصحابكَ هيئةً، وأكثرِهم زادًا؟ إقرأ هذه السُّوَرَ الخمس: ﴿قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ﴾، و﴿إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ﴾، و﴿قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، و﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ﴾، و﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ﴾ وافْتتِحْ كل سورةٍ "ببِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ"، واختتم "ببسم اللهِ الرحمن الرحيم".
ع، وأبو الشيخ، ض عن محمد بن جبير بن مطعم، عن أبيه (وفى إسناد أبى يعلى من لم يعرفوا) (٤).
١٠٥/ ٣١٥ - "أتُحِبُّ لو أنَّ عندك ابنَك كأحسن الصبيان (وأكيسهِ)؟ (٥)، أتحبُّ لو أن عندك ابنك كأجرأ الصبيان جرأة؟، أتحب لو أن عندك ابنك كهلًا كأفضل الكهولِ وأسراه؟ أو يقال لك: ادخل الجنَّةَ بثوابِ ما قد أخذنا منكَ؟ ".
حم، والبغوى، وابن قانع، وابن منده، وابن السكن، وابن عساكر عن حوشب: أن رجلا توفّى ابنه، فوجدَ عليه أبوه فقال له النبى ﷺ:، فذكره، قال ابن منده هذا حديث غريب، وقال ابن السكن: تفرد به ابن لهيعة هو ضعيف، قال البغوى: لم يرو لحوشب غير هذا الحديث.