86

============================================================

ورة المالدة (111 - قولي تعالى: { لقد تحقر الذيت قالذا إت الله فني المسيخ ابن مزدر وقال المسيخ تنبنى إشرتهيل آغيد وا الله دتى وركم إنه من تشرك بآلله فقد حرم الله عليه الجنة ومأونه الثار زما للطلبهب بن اضار - اللام في قوله { لقد) لام القسم أنسم الله تعالى بانه ( كتر الذين قالوا إن الله حو الب ابن مريم) والكفر هر الجحود لما ي عليه الإقرار ب والتصدين له رقال الرماني هو تقبي حق النسمة بالجحد او ما جرى بجراء اي عظم الجرم ولذلك كان من قثل نييا قهو كاقر وإن آفر جميع نعم الله (1.

(15) - قوله تعالى: ( يكالجا النرين ، امتوا لا تحرموا طينت ما أخل الله لكم ذلا تعتدوأ ات الله لا شحب المقتدين ) 1 والذي اقتضى ذكر التهي عن غريم الطبات على ماقال ابن اس، وجاهده وابومالك وثنادة، رابراهيم حال الرهيان الذين حرموا عنى انقهم المطاعم الطة والثارب اللذينة وحسوا انفسهم في الصوامع وساحوا في الأرض وحرموا التسامه فهم توم من الصحاية ان بفعلوا مثل ذلك، فتهاهم الله عن ذلك. وقال أبوهلي: نهوا أن يحرموا الحلال من الرزق بما يخلطه من الغصب. واختار الرماني الوجه الأول، لأن اكثر المفرين عليه (1).

(117 - قول تعالى: ( وكلوا مما تزتكم آلله حللا طيباء واثفوا آلله الدى أشريب مزشوت) 1 وقال الرماتي: الرزق هو العطاء الجاري في الحكم ومن ذلك قيل: رزق السلطان الجند إتا جعل لحم عطاء جاريا في حكمه في كل شهر او ل كل ة قال الرماتي وكلما خلفه الله في الأرض كما يملك فهر رزق للمياد في (1) الطوسي لثبيان 101/3.

(2) الطوي: التيان ج2/4

Halaman 86