============================================================
ه (20) - القول في قوله عز وجل: و وايما تبسببل مبيه ال ن ذالك لآكة للماببين وان ثان اصضحب الأبكة لطلين ) يقال: ما معنن { وانها تبسيل مقر؟
الجواب: ان الاعتبار بها ممكن، لأن الآيات الني يستدل بها مقيية ثابتة ينه و وقال: لم اتشت السبيل؟
الجواب: للاشعار بأتها مفتة بالماثر يهاء فهي مغرغة من المطلفة كتغرية المؤنث (7 من المذكر وثقال: بأى وجمه تضاف الآبة الى الؤمن (27 الا احدماء انه يصلح ان يتدل بها والآخر: أنه [فعل)2 الامتدلال بها ونضاف ال الكانر [يرجه] (1 واحد وهو ان ككن ان يستدل بهاه ولنلك حمن ان نطلق إضافتها الى الامن( ويقال: ما (الأمكة)4 الجواب: (الشر، عن الحن وتجع الأيك كجرة وشير وفيل الأبكة الشير الملنف وتال أمية: كبكاء () الحمام هلى فروع الأبك في الطير الجواتع (* (1) للونت في الأصل ) في الأصل الرمن )ف الأصل فير والمسحة ولكنها ورحت الفل) عد الطرحي في التيان 249/6 ) وردت ابعوط عد الطري النن 249/2 () ي الأصل الومن (7هاي الاصل )يان الشيخ هطوس 14- 290،
Halaman 218