209

============================================================

رة اه قدر المعنى ممن ظهر أمرهه وكذلك إن قدر باطل قتدونا كتا أنها لمن العايدين ويقال: ما الغابر؟

الجواب: الاتين قيمن ههلك. والغابر: البافي في مثل الغبرة مما يوجب الهلك وتال الشاعن: ونن حد مذ ان غقر ل الاله ما مضى وما غبر72 اى مابقي ما سيمضي وتد تضمنت الآيات اليان عما بوجه التتابع الفساد من تعجيل الإملاك وجرا عن متل تلك الحال، وتتحا لذلك الشان()، مع تجاة أهل الصلاح ونوزهم بالفلاح والتجاح (20) - القول في قولهم جل وعز: ( قلشا خاه مال لوط المرسلون قال إينݣم قوم مبصترون قالوا بل بهتنلك رضا كانوا يه بشتدب يقال: ما الجيء (43 الجواب: الصير إلى الشي،(12، وهو خلاف المصير على صقة لم يكن عليها الوصوف قبل، كمصير الطين خرفا ويقال ما الاتكارم الجواب: تفي المعتى على جهة التيري منه، والمنكر المختص يأنه جب ان تتق وانا قال (متكرون} لا تعرقون مع الاستماش منكم، لآنه لم يثتهم لى فله المجاج ديوله من 19، جامع الان ان جرر الطرى21114 والتبيان - الشيخ الطو )2 ص 344 ، وكلب المين الخايل الفرايدي وما بين الكرفين ورد د الطرمي في التن 292/2 و244 الفاهات عديدة ف لير والقرا لت (2) ف الأصل الشان ( في الأصل الجي (4) ف الأصل الشن

Halaman 209