============================================================
رة الير ونقال: ما الإياء (1) الجواب: الامتتاع، وهو إبطال المعنى بما منافيه وفد يكون الامتناع استحال الجمع بين المتناقضين يقال هذا ممكن وذاك متنع ويقال: ما السجود؟
الجوابة خففن الجبهة بالوضع على بسيط من ارض وغيره واصله الانخفاض من قول الشاعر: نرى الأكم فيه مجدا للحوافر(2 وثقال: ما وجه خلق الإنسان من حا43 الجواب: العبرة في انه قلب على تلك الحال الحقيرة في الصفة إل هذه الحال الجليلة وان هذا متدوره إلا أنه لا يقدر عليه إلا الله جل وعز، وأته لا يتفع للعظم في الصفة مع إمكان قله إلى النفص في الصفة وكذلك لا يضر القص في الصفة وبهذا تزول شهة ابلي لمته الله في خلته من ناره وخلق آدم طين ويقال هل كان إبلي من اللايكة (1)9 الجواب: (لا، لأن الملائكة() خلقوا من تور، وخلق إبليس من نار واملاشية(( لا بعصون وابليس قد عصا الله يكفره عن الحن وأيضا قإن الملائكة(* لا ياكلون (4، ولا يشويون، ولا بنكون وابلن هلاف هذه الصقة قال الحن: ابلي ابو الجن كما آدم ابو الينر، ولكه قد دخل معهم (1) في الأصل الابآ (1) اليان الشيخ الطوي ح 6 ص 147 وجامع البيان اين جر الطبرىج ن 427 ال في الأمل الزة تة (4) في الأصل الملايكة (5) في الأصل الملايكة (6) في الأصل الملايكة.
(7) في الأمل الملايكة (4) في الأصل ياكلون
Halaman 194