============================================================
الأمر خلاف التهي، ومن ذلك الامارة، والتامر () (114 - قوله تعالى: { فأما الذين قفوا فيى الشار لمم فمما زفير وشيهمق حتلدهب فما ما ذامت الشمنوت والأرض إلا ما شآة زلك إن ذيك فعال لمابريد) ونوله (خالدين نبها إلا ماشاء ريك } اختلقوا في هذا الاتناء على عدة اقوال -. ثانيها - قال اين زيد وحكاء الرماني: إن المعنى خالدين نها ما دامت الموات سموات والأرض ارضا إلا ما شاء ربك، من الزيادة المضاعفة () اما الطيرسي قيقل عن الرماني كلاما متصلا قيقول: الاسسناء فقد اححلف ب اقوال العلماء على وجوه: (احما) أن اسشتاء الرهادة من العذاب لأهل النار والزيادة من النعيم لأهل الجتة والتقدير إلا ما شاء ربك من الزيادة على هذا القدار كما يقول الرجل لغيره : لي عليك الف ديتار إلا الآلقين اللذين اقرضتكهما ونت كفا فالألقان زبادة على الألف يغير شك لأن الكثير لا بتي من القليل عن الزجاج، والفراء وعلى بن عرس وجماعة وعلى هنا فيكرن الا پممنى سوى آى سوى ما شاء ربك كما يقال ما كان معتا رجل إلا زيد اى سوى ويد01
111- قوله تعالى: ( الر يلك ، اينت الكشب الشرين ج) وقال الرماني البان اظهار المعنى من الطريق التي من جن واليرهان إنا هو إظهار صحة المعتى بما بشهد يه، وأنا سميت (آيات) لما قيها من الدلالة القاطعة على صحة ما تضمه الآبة الدالة (4) (1) الطوسي: لتيان ج15/2 (2) ه ط وسي التييان ج6/ 68 ورد للضاعضية ولعله نصحيف.
4) رس: جمع اليان 292/5.
(4) الطوسي: نيان ج42/6.
Halaman 127