61

Jala Afham

جلاء الأفهام في فضل الصلاة على محمد خير الأنام

Penyiasat

زائد بن أحمد النشيري

Penerbit

دار عطاءات العلم ودار ابن حزم

Nombor Edisi

الخامسة

Tahun Penerbitan

1440 AH

Lokasi Penerbit

الرياض وبيروت

Genre-genre

Tasawuf
كما باركت على آلِ إبراهيم (^١)، والسَّلام كَمَا قد عَلِمْتُم".
رواه الإمام أحمد ومسلم والنَّسائي والتِّرمذي وصحَّحه (^٢).
ولأحمد (^٣) في [ق ٢] لفظ آخر نحوه: "فكيف نصلِّي عليك إذا نحن صلَّينا في صلاتنا؟ ".
الكلام على هذا الباب في فصول
الفصل الأوّل (^٤) فيمن روى أحاديث الصَّلاة على النَّبيِّ ﷺ عنه
رواها: أبو مسعود الأنصاري البدري (^٥) ﵁، وكعب بن عُجْرة، وأبو حُمَيد الساعدي، وأبو سعيد الخدري، وطلحة بن عبيد الله، وزيد بن حارثة، ويقال: ابن خارجة، وعلي بن أبي طالب، وأبو هريرة، وبُريدة بن الحُصَيْب، وسهل بن سعد الساعدي، وابن مسعود، وفَضَالة بن عُبيد، وأبو طلحة الأنصاري، وأنس بن مالك، وعمر بن الخطّاب، وعامر بن ربيعة، وعبد الرحمن

(^١) وقع في المطبوع زيادة (في العَالَمِين إنَّك حَمِيد مَجِيد) وهي عند أحمد ومسلم والنسائي والترمذي وسيأتي، وقد سقطت من جميع النسخ.
(^٢) أخرجه أحمد في مسنده (٥/ ٢٧٣ - ٢٧٤)، ومسلم (٤٠٥)، والنسائي (١٢٨٥)، والترمذي (٣٢٢٠) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وغيرهم.
(^٣) في المسند (٤/ ١١٩)، وهو لفظ معلول كما سيأتي.
(^٤) في (ح، ت، ج) الباب الأول، والمثبت من (ظ، ش).
(^٥) في (ح) (والبدري) وهو خطأ.

1 / 5