Kemahiran dalam Ilmu Al-Quran
الإتقان في علوم القرآن
Penyiasat
محمد أبو الفضل إبراهيم
Penerbit
الهيئة المصرية العامة للكتاب
Nombor Edisi
١٣٩٤هـ/ ١٩٧٤ م
عَزِيزِيُّ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ الْمَعْرُوفُ بِشَيْذَلَةَ وَكُلُّهَا بِالنِّسْبَةِ إِلَى نَوْعٍ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ كَحَبَّةِ رَمْلٍ فِي جَنْبِ رَمْلٍ عَالِجٍ وَنُقْطَةِ قَطْرٍ في حيال بَحْرٍ زَاخِرٍ.
وَهَذِهِ أَسْمَاءُ الْكُتُبِ الَّتِي نَظَرْتُهَا عَلَى هَذَا الْكِتَابِ وَلَخَّصْتُهُ مِنْهَا.
فَمِنَ الْكُتُبِ النَّقْلِيَّةِ:
تَفْسِيرُ ابْنِ جَرِيرٍ وَابْنِ أَبِي حَاتِمٍ وابن مروديه وأبي الشيخ وابن حَيَّانَ، وَالْفِرْيَابِيِّ وَعَبْدِ الرَّزَّاقِ وَابْنِ الْمُنْذِرِ وَسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ - وَهُوَ جُزْءٌ مِنْ سُنَنِهِ - وَالْحَاكِمِ - وَهُوَ جُزْءٌ مِنْ مُسْتَدْرَكِهِ - وَتَفْسِيرُ الْحَافِظِ عِمَادِ الدِّينِ بْنِ كَثِيرٍ وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لِأَبِي عُبَيْدٍ وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لابن الضر يس وَفَضَائِلُ الْقُرْآنِ لِابْنِ أَبِي شَيْبَةَ والمصاحف لِابْنِ أَبِي دَاوُدَ الْمَصَاحِفُ لِابْنِ أَشْتَةَ الرَّدُّ عَلَى مَنْ خَالَفَ مُصْحَفَ عُثْمَانَ لِأَبِي بَكْرِ بْنِ الأنبا ري أَخْلَاقُ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ لِلْآجُرِّيِّ التِّبْيَانُ فِي آدَابِ حَمَلَةِ الْقُرْآنِ لِلنَّوَوِيِّ شَرْحُ الْبُخَارِيِّ لِابْنِ حَجَرٍ.
وَمِنْ جوامع الحديث والمسانيد مالا يُحْصَى.
وَمِنْ كُتُبِ الْقِرَاءَاتِ وَتَعَلُّقَاتِ الْأَدَاءِ:
جَمَالُ الْقُرَّاءِ لِلسَّخَاوِيِّ، النَّشْرُ والتقريب لابن الجزري، الكامل لِلْهُذَلِيِّ، الْإِرْشَادُ فِي الْقِرَاءَاتِ الْعَشْرِ لِلْوَاسِطِيِّ، الشَّوَاذُّ لِابْنِ غَلْبُونَ، الْوَقْفُ والابتداء لابن الأنبا ري وَلِلسَّجَاوَنْدِيِّ وَلِلنَّحَّاسِ، وَلِلدَّانِي وَلِلْعَمَّانِيِّ وَلِابْنِ النِّكْزَاوِيِّ، قُرَّةُ الْعَيْنِ فِي الْفَتْحِ وَالْإِمَالَةِ بَيْنَ اللَّفْظَيْنِ لِابْنِ الْقَاصِحِ.
وَمِنْ كُتُبِ اللُّغَاتِ وَالْغَرِيبِ وَالْعَرَبِيَّةِ وَالْإِعْرَابِ:
1 / 32