73

Ithaf Fadil

اتحاف الفاضل بالفعل المبني لغير الفاعل

Penyiasat

إبراهيم شمس الدين

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

٢٠٠١م

Lokasi Penerbit

بيروت

الفيومي فِي كتاب الْمِصْبَاح الْمُنِير فِي غَرِيب الشَّرْح الْكَبِير الْكَلَام على هَذِه الْمَادَّة فَقَالَ المغص وجع فِي الأمعاء والتواء وَهُوَ بِالسُّكُونِ قَالَ الْجَوْهَرِي وَالْفَتْح عَامي وَقَالَ الْأَزْهَرِي أَيْضا الصَّوَاب مَا قَالَه ابْن السّكيت وَهُوَ المغص والمغس بِالسُّكُونِ وَلَا يُقَال بِالتَّحْرِيكِ ومغص فلَان بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول فَهُوَ ممغوص وَحكى ابْن الْقُوطِيَّة مغس مغسا من بَاب تَعب ومغس بِالْبِنَاءِ للْمَفْعُول مغسا بِالسُّكُونِ وَالصَّاد لُغَة فيهمَا انْتهى مقع: فلَان بِكَذَا بِالْقَافِ وَالْعين الْمُهْملَة كعني رمي بِهِ قلت عبارَة مقع فلَان بسواه كعني رمي بهَا مل: الْإِنْسَان بتَشْديد اللَّام مَبْنِيّ للْمَجْهُول ملالة وملة أَصَابَته المللة وَهِي حرارة كامنة ملح: المَاء بِاللَّامِ والحاء الْمُهْملَة كعني ملوحة صَار ملحا قَالَه ابْن الْقُوطِيَّة ملئ: الْإِنْسَان بِاللَّامِ والهمزة كعني أَصَابَهُ مثل الزكمة قَالَاه مني: فلَان بِكَذَا بالنُّون والتحتية كعني ابْتُلِيَ بِهِ مِيم: الرجل بالتحتية وَالْمِيم موما أَصَابَهُ الموم فَهُوَ مؤوم قَالَاه

1 / 99