65

Ithaf Fadil

اتحاف الفاضل بالفعل المبني لغير الفاعل

Penyiasat

إبراهيم شمس الدين

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

٢٠٠١م

Lokasi Penerbit

بيروت

قصر: خطو الْمَرْأَة بالصَّاد الْمُهْملَة وَالرَّاء كعني قصرا مشت لفتورها مشْيَة الْمُقَيد قَالَه ابْن طريف وَابْن الْقُوطِيَّة قطع: بفلان بِالطَّاءِ وَالْعين الْمُهْمَلَتَيْنِ كعني بِمَعْنى انْقَطع بِهِ الْمَبْنِيّ للْمَجْهُول وَقد تقدم فِي حرف الْهمزَة قطع: الْإِنْسَان وَالْفرس بالضبط وَالْوَزْن الْمَذْكُورين فِيمَا قبله قطعا أصابهما البهر واسْمه الْقطع وَقطع بِهِ انْقَطع رجاؤه وَقطع الطَّرِيق أَي كعني منع وَقطع عني حَقه كَذَلِك قَالَه ابْن طريف وَابْن الْقُوطِيَّة زَاد ابْن الْقُوطِيَّة قطعت الْيَد قِطْعَة وقطعا بداء عرض لَهَا فَسَقَطت وَعبارَة الأَصْل قطع بفلان كعني فَهُوَ مَقْطُوع أَصَابَهُ الْقطع بِضَم الْقَاف وَهُوَ البهر وَانْقِطَاع النَّفس وَيحْتَمل أَن يكون هَذَا هُوَ المُرَاد فِي الْمَنْظُومَة لَا الأول بِنَاء على عدم تَقْدِير الْجَار وَالْمَجْرُور بعده فِي النّظم الْمَدْلُول عَلَيْهِ بِمَا تقدم أَي فِي قَوْله (وأفلج الْأَمر بِهِ قطعا ...) قعصت: الدَّابَّة بِالْعينِ وَالصَّاد الْمُهْمَلَتَيْنِ كعني قعاصا بِالضَّمِّ مثل نفاسا وَهُوَ سعالها وقعصت الْغنم بالضبط وَالْوَزْن الْمَذْكُورين قعاصا أَصَابَهَا دَاء يميتها من ساعتها فَسَقَطت قفي: الزَّرْع بِالْفَاءِ والتحتية كعني حمل التُّرَاب فَأَلْقَاهُ عَلَيْهِ قَالَه ابْن الْقُوطِيَّة قلع: الْأَمِير بِاللَّامِ وَالْعين الْمُهْملَة كعني فَهُوَ مقلوع أَي مَعْزُول قهر: فلَان بِالْهَاءِ وَالرَّاء كعني غلب فَهُوَ مقهور وقهر اللَّحْم بِالْهَاءِ وَالرَّاء كعني إِذا أَخَذته النَّار وسال مَاؤُهُ وَهَذَا مِمَّا صحف فِي الْمَنْظُومَة

1 / 91