6

Ithaf Fadil

اتحاف الفاضل بالفعل المبني لغير الفاعل

Penyiasat

إبراهيم شمس الدين

Penerbit

دار الكتب العلمية

Nombor Edisi

الأولى

Tahun Penerbitan

٢٠٠١م

Lokasi Penerbit

بيروت

أجر: فِي أَوْلَاده بِالْجِيم وَالرَّاء كعني أَي مَاتُوا فصاروا أجره بموتهم وأجرت يَده كَذَلِك جبرت عَن فَسَاد كسرهَا أجفر: الْإِنْسَان بِالْجِيم وَالْفَاء وَالرَّاء مَبْنِيّ للْمَجْهُول تَغَيَّرت رَائِحَته وَالْفرس وَغَيره عظم بَطْنه أحيط: بالقوم بِالْحَاء والطاء الْمُهْمَلَتَيْنِ بَينهمَا تحتية سَاكِنة مَبْنِيّ للْمَجْهُول أَي هَلَكُوا أَخذ: الْبَعِير بِالْخَاءِ والذال المعجمتين كعني أخذا كالجنون يَعْتَرِيه وَالْعين رمدت أُخْفِي: بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة وَالْفَاء والتحتية مَبْنِيّ للْمَجْهُول ضد أظهر وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: ﴿أُخْفِي لَهُم﴾ [السَّجْدَة: الْآيَة ١٧] أدمج: الْفرس بِالدَّال وَالْمِيم وَالْجِيم مَبْنِيّ للْمَجْهُول شدّ حلقه قَالَه فِيهَا ابْن الْقُوطِيَّة أدير: بِالدَّال الْمُهْملَة والتحتية وَالرَّاء مَبْنِيّ للْمَجْهُول مثل دير بِهِ كعني مَذْكُور فِي الأَصْل فِي حرف الدَّال أَربع: بالراء وَالْمُوَحَّدَة مَبْنِيّ للْمَجْهُول مَذْكُور فِي الأَصْل فِي حرف الرَّاء أرجد بالراء وَالْجِيم وَالدَّال الْمُهْملَة مَبْنِيّ للْمَجْهُول أرعد: بالراء وَالْعين وَالدَّال الْمُهْمَلَتَيْنِ مَبْنِيّ للْمَجْهُول أَصَابَته رعدة من عِلّة مَذْكُور فِي الأَصْل فِي مَادَّة رعد أَرض: الْإِنْسَان بالراء وَالضَّاد الْمُعْجَمَة كعني إِذا أَصَابَهُ زكام أَو خبل من أهل الأَرْض أَو الْجِنّ أَو إِذا تحرّك رَأسه وَجَسَده بِلَا عمد والخشبة أكلتها

1 / 32