Ithaf
الإتحاف فى الرد على الصحاف
Penyiasat
عبد العزيز بن عبد الله بن إبراهيم الزير آل حمد
Penerbit
دار العاصمة
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٦ هـ / ١٩٩٥ م
Genre-genre
1 / 5
1 / 6
(١) "مجموعة الرسائل والمسائل": (٣/١٨٦) .
1 / 7
(١) "مجموعة الرسائل والمسائل": (٣/٢٣٩) .
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
(١)
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
(١) ليست " وبه نستعين" في: "أ"، و"جـ" (٢) في "ب": "وقدح"، وهو خطأ. (٣) في "ب": "فاسأل..".
1 / 21
(١) في "ب": " الضعيف الموضوع" بدون واو العطف. (٢) في "ب": "المضوع"، وهو خطأ، وفي "جـ": "المصنوع". (٣) ولفظه" " إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا". أخرجه البخاري في العلم، باب كيف يقبض العلم: (ح/١٠٠)، ومسلم في العلم، باب رفع العلم وقبضه ...: (ح/٢٦٧٣) . وبنحوه أخرجه البخاري في الاعتصام، باب أتم ما يذكر في ذم الرأي وتكلف القياس: (ح/٤٣٠٧)، ومسلم في المصدر السابق: (ص٢٠٥٩)، وفيه قصة. (٤) قال الدميري والزركشي وابن حجر والسيوطي عن هذا الحديث: " لا أصل له". =
1 / 22
= انظر "المقاصد الحسنة": (ص٤٥٩)، و"تمييز الطيب من الخبيث": (ص١٢١،و"كشف الخفاء ": ٢/٦٤، و"الأسرار المرفوعة: (ص٢٤٧) . (١) في "أ": "به". (٢) وقفت على نحو من هذا بلفظ: "نظر ة إلى وجه العالم أحب إلى الله من عبادة ستين سنة صياما وقياما"، وقد ورد هذا في نسخة سمعان بن المهدي، وهو أحد الوضاعين، عن أنس مرفوعا بمعناه، قال السخاوي: لا يصح. انظر: "المقاصد الحسنة": (ص٦٩٦)، و"الأسرار المرفوعة": (ص٣٥٦)، و"كشف الخفاء ": (٢/٣١٨) . (٣) في "أ": "والمتعلم". (٤) قال السيوطي عن هذا الحديث: "لا أصل له"، انظر: " الأسرار المرفوعة": (ص١٤٢)، و"كشف الخفاء ": (١/٢٢١) . (٥) في "ب"، و"جـ": "وممارسة".
1 / 23
(١) في "أ": "ما ينوف". (٢) سقطت "أن" من: "جـ". (٣) في "أ": "تيبسا"، والمثبت من: "ب"، ومصادر التخريج. والحديث أخرجه مسلم في الطهارة، باب الدليل على نجاسة البول ووجوب الاستبراء منه: (ح/٢٩٢) . (٤) في "أ": "وأصابهم ما أصابهم من العذاب".
1 / 24
(١) أخرجه ابن عبد البر في "جامع العلم": (٢/٩١)، وابن حزم في "الإحكام": (٦/٢٤٣، و٢٤٤)، كلاهما من طريق سلام بن سليم عن الحارث بن غصين عن الأعمش عن أبي سفيان عن جابر مرفوعا. قال ابن عبد البر: "هذا إسناد لا تقوم به حجة لأن الحارث بن غصين مجهول". وقال ابن حزم: " وأما الرواية: "أصحابي كالنجوم" فرواية ساقطة". ثم ساق الحديث بسنده ثم قال: "أبو سفيان ضعيف، والحارث بن غصين هذا هو أبو وهب الثقفي، وسلام بن سليمان يروي الأحاديث الموضوعة، وهذا منها بلا شك". وذكر الحافظ الذهبي في "الميزان": (١/٤١٣) تحت ترجمة جعفر بن عبد الواحد الهاشمي، نحوا من هذا الحديث من رواية أبي هريرة، وقال: " ومن بلاياه عن وهب ابن جرير عن أبيه ... " فذكره. (٢) في "ب"، و"جـ": "سعد". (٣) في "ب": "المصموت"، وهو خطأ، وانظر: "الأنساب" (٨/٨٩)، و"نزهة الألباب في الألقاب":١/٤٢٨) . (٤) في "جـ": "ابن القيم الجوزية". (٥) انظر: "إعلام الموقعين": (٢/٢٣٩) . (٦) في جميع النسخ: "منه"، والمثبت من "إعلام الموقعين"، ولعله أولى.
1 / 25
(١) سقطت "زوجها"من: "أ". (٢) سورة النساء، الآية:٥٩. (٣) سورة الأنعام، الآية:٩٠.
1 / 26
(١) سقطت"لهذا" من: "ب"، و"جـ".
1 / 27