Isticab Asturlab
Genre-genre
============================================================
الاستيعاب 185 جوامع معاني كتاب أبي حامدالصغاني في التسطيح التام الشد بقدراب - ثم فمسك سح زعلى وضعه إمساكا وثيقا، ونأخذا الإبرة ونعيدها من ماسك الخيط ماأمكن جه فيه العلماء إذا تداولوا (النظر المخصوص)1 به، والفكرة في مباني طرقه.
ولأجل ذلك أنوى إن نسأ الله في الأجل ونفس في المدة أن أهذب كتابه عن التكريرات2 والإخلال بأقسام يي يت ذ س فر د ر من إبعادها عنه ونجرها1 على سطح الصفيحة مع المدو الإبعاد وثبات ماسك الخيط، إلى أن تدور الإبرة إلى الكلام والإحالات على سائره منالكتب، و أرتب أعماله3 وآسهلها وأنظمها على وجهها، وسياقة براهينها بل قد يوجد إلى استخراج مقدار ماسك الخيط طريق أسهل مما حسيناه (به)، وهو أن نفتح البركار على تواليها، واختصار* مواضع منها وبسط أخر إن احتاج إليه.
بقدرها، وتوضع إحدى رجليه على إحدى نقطتي -ح زه وتدار بتلك الفتحة دائرة، فإنها تقطع خطاب - ثم لعلمي أن الإحالة على مايعز وجوده من الكتب وماهوغير خارج بعد إلى الفعل، يقسم قلوب السامعين ويغيظ المستفيد على المفيد إن آتى5 بجوامع كتاب أبي حامد رحمه الله ، حاكيا لها6 بالإخبار، وعلى غاية على نقطتي - ح ز - وإن جعل ماسك الخيط مؤلفا من قطعتين مهندمتين حتى يمكن لأجل ذلك تطويله الاختصار، غير مشقوعة7 بالبراهين لما في ذلك من التطويل والاكتار، وإن امتزج بها عمل ليس له أو الفاظ وتقصيره وإبعاد أحد طرفيه من (الآخر، أعني)6 طرفي الخيط حتى يصير بالمقدار المفروض ثم يشدء7 حينئةي ليست ألفاظه، فلابد لي 8 من مثله إذا كان قصدي الإشارة مع الإيجاز والاختصار.
كان كافيا لكثير من مؤن العمل. و ربما تهيأ للصانع إذا قاس و علم ماذكرته تهيئة9 آلة يزداد لها العمل قربا و سهولة. وهذه الأعمال المتقدمة وإن عريت عن البرهان لم تقترن* بها الآ إشارات قليلة حفظأ للشريطة التي بالمحافظة عليها ثم اقترح السائل،: فإتي لمتيقن أن المحيط (يها)10 خبرا يقتنع11 بها ولايتبرأ قلبه عنها، وسبيلك اين جوامع معاني كتاب ابي حامدالصغانتي في التسطيح التام أن 12 تتيقن في أن أبا العباس الفرغاني عداالحق في إطلاق القول على أن التسطيح المخروطي، وعلى (أن)13 أحد فأقول: إن أبا حامد الصغاني صاحب هذا التسطيح سطح الكرة تسطيحا9 مخروطيا، غير أنه أزال قطب قطبي الحركة غيرممكن ولاصحيح. ثم لو أحاط علما بالتسطيح المستحدث على أي خط (أريد وآي)14 دائرة التسطيح، أعني مجتمع رؤوس المخروطات عن قطبي الكرة، (وصيره)10 على محور حركاتها، إما11 داخل الكرة من دوائر فرض؛ لعلم تفاضل الرجال في مراتب العلوم و درجات الأعمال.
وإما خارجها على استقامته، فصارت الفصول المشتركة بين تلك المخروطات وبين سطح التسطيح هي الفصول ر وهذا التسطيح التام العجيب)نما لا ينازع أبوحامد أحمد بن محمد بن الحسين الصغاني في اختراعه ، الممكنة الوقوع في المخروط من جهة الشطوح القاطعة له ، أعني الخط المستقيم والمستدير والقطع الناقص و (س ير قه دمر س نسنحس سلر هسسردانهعصاد اماصد مل المكافئ والزائد. وفرض للتسطيح 12 سطح معدل النهار استحسانا لاغيرء فلنختصر13 عمله في ذلك 7 الخطوط فيه.
صناعا14 كما وعدنا.
وله كتاب في هذالمعنى جليل القدر لايستغنى عنه المعني بهذه الصناعة، ولأن هذا الفاضل هو آول من اخترع هذا التسطيح التام177 العجيب وخلده في ذلك الكتاب، فهو فيه كسائر مستنبطي الصناعات، فإنها تكون في مباديها بسيطة، ثم يتركب على ما مضى من الزمان حتى يكاد يبلغ حد الكمال لوآمكن، وسيتصرف 2 - في «أه: نحوها.
1- في «ب» و «ج*: ويأخذ.
1 -ما بين القوسين في «ب» : في الكتاب المخصوص . 2- في «أ» التكديرات 4- ليس في «ب» و «ج».
3 - في «ج»: قطره.
3 - في «ب» و«ج»: أعماطا.
6- في «ج»: الأجزاء عن.
4 - في «أم و «ج»: واختصارها.
5_ في 0ا»:_ح د: في «ج»؛ ج د 7اس في «أ»: ثم لسد، وفي «ب»: لم يسد، في لج»: يسد. والصواب ما آثبتناه.
5- في «أ»: ويغبط المستفيد على المفيد من الى ، وفي «ب»: ويغيظ المستفيد على غير المعتدين الى، وفي «ج»: ويغبط المستفيد 9- في «ب»: لم يقرن: في «ج»: لم يقرن.
6- في «ب»: كبالها.
على المفيد الى. والظاهر ماأثبتناه.
8- في (ج»: بهيئة.
7- في دج»: غير مستقوية.
11- في «ب»: يقنع.
8- في «ب» و «ج): ولابد 10_من «ب» و ل(جما.
13_ليس في «ب» و «ج».
9- في «ب» و «ج»: تسطحا.
10_ليس في «ب ».
12- في «ا»: ان لم. .
12_- في هب» التسطيح.
11_ في «أماةما.
15_ في «ا»: غير 16- مابين القوسين في «أ»: أزيد أي 13- فى «ب»: فليختصر 17- في «أ» : لتمام.
14_ في «ب» و«ج» صناعمآ 16_في «أم: لحصول.
Halaman 146