============================================================
مثقال نرة شرا يره )(71) ، ( كل نفس بما كسبت رهينة )(72)، والله غني عن العالين) (72)، ( وعلى الله قليتوكل المومنون (4)(24) .
وصلى الله على محمد (40) خاتم النبيين (20) ، والحمذ لله رب العالمين ، والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته (25).
قال الستالك: 1111 فأخذت ظهير الأمان ، وصرت بينه وبين ملكه (5) ترجمان؛ فلما رأى عدلي (52) فيما به قضيت، وإصابتي في كل ما حكمت(93) وامضيت ، قال : نغم ما به جيت وانا أجازيك ، إذ لا نظير يمائلك ولا عديل يوازيك(44) ، وإن (65 فوق هذا المقام (22) مقاما عظيما، ومشهدا كريما، ومنزل فرح، لا ترح، هو مقام الجمال(66)، ومستقر الإجمال(57) .
م41 قال الستالك : 11*111 فارتفعت الهمة لطلبه (77) ، ويادرث لاختراق(98) حجبه.
(72) سورة المدثر، آية 38 . (73) سورة آل عمران ، آية 97 .
(74) سورة ايراهيم، آية 11؛ سورة المجادلة ، آية 10 ؛ سورة التغابن ، آية 13 . (75) هنا انتهى نص ظهير الولاية، الذي كتبه كاتب عيى عليه السلام وجوجبه تعينت ولاية السالك. (76) هذا القام : أي مقام الولاية. (27) لطلبه : أي لطلب هذا المقام العظيم والمشهد الكريم ، الذي هو فوق مقام الولاية.
Halaman 84