Islam and the Economic Balance Between Individuals and States
الإسلام والتوازن الاقتصادي بين الأفراد والدول
Penerbit
وزارة الأوقاف
Genre-genre
١ هود: ٦.
1 / 3
1 / 4
١ النور: ٣٣. ٢ الحديد: ٧.
1 / 5
١ الكهف: ٤٦. ٢ الأعراف: ٣٢. ٣ الأعراف: ٣١.
1 / 6
١ الإسراء: ٢٩.
1 / 7
١ البقرة: ٢٧٥. ٢ البقرة: ٢٧٨، ٢٧٩.
1 / 8
1 / 9
١ الزخرف: ٣٢.
1 / 10
١ الإنسان: ٨، ٩. ٢ الحشر: ٩.
1 / 11
1 / 12
١ الحشر: ٩.
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
١ انظر محاضراتنا بكلية العلوم الإدارية "قسم الاقتصاد" بجامعة الملك سعود بالرياض. لناشره مؤسسة الأنوار للطباعة والنشر الرياض سنة ١٣٩٨/ ١٣٩٩هـ.
1 / 18
1 / 19
١ انظر بيان ذلك في كتابنا "المدخل إلى الاقتصاد الإسلامي"، طبعة سنة ١٩٧٢م، لناشره مكتبة النهضة العربية بالقاهرة، ص١٢٥ وما بعدها. - وانظر أيضا كتابنا الأول من سلسلة الاقتصاد الإسلامي والمعنون "ذاتية السياسية الاقتصادية الإسلامية وأهمية الاقتصاد الإسلامي"، طبعة سنة ١٩٧٨م، لناشره مكتبة الأنجلو المصرية بالقاهرة، ص٣٢ وما بعدها. - وانظر أيضا كتابنا الثاني من سلسلة الاقتصاد الإسلامي والمعنون "الإسلام والمشكلة الاقتصادية"، طبعة سنة ١٩٧٨م، لناشره مكتبة الأنجلو المصرية، القاهرة ص٧٢ وما بعدها. وانظر أيضا كتابنا الرابع من سلسلة الاقتصاد الإسلامي والمعنون "الإسلام والضمان الاجتماعي"، طبعة سنة ١٩٨٠م، لناشره دار ثقيف للنشر والتأليف بالمملكة العربية السعودية ص٢٣ وما بعدها. - وانظر أيضا كتابنا الخامس من سلسلة الاقتصاد الإسلامي والمعنون "المذهب الاقتصادي في الإسلام" طبعة سنة ١٩٨١م، لناشره شركة مكتبات عكاظ بالمملكة العربية السعودية ص١٨٠ وما بعدها.
1 / 20
١ المائدة: ٨. ٢ والواقع أن التوازن هو قانون الحياة الرشيدة كما أرادها الله تعالى إذ المغالاة في ناحية يكون على حساب الجوانب الأخرى مما يخل أو يفسد أمرها حتى لو كانت المغالاة في الفضائل فإنه يجعل منها شذوذا أو مرضا، وأن المسلم الحق هو=
1 / 21
= المسلم المتوازن المعتدل، سواء في مجال إشباع الغرائز أو الحاجات الطبيعية، أو في مجال العبادات أو المعاملات، أو حتى في مجال العواطف أو الأحاسيس، وكافة صور الحياة أو المشاعر أو السلوك. ولقد علمنا واقع الحياة وقسوة التجارب أن كل التزام بمنهج الإسلام في التوازن والاعتدال فيه نجاح وراحة وسعادة الإنسان، وكل خروج عنه فيه فشله ومعاناته وبؤسه، وصدق الله العظيم ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ "البقرة/ ١٤٣"، وصدق الرسول الكريم "إياكم والغلو فإنما أهلك من كان قبلكم الغلو" مسند الإمام أحمد.
1 / 22