============================================================
الجزء الثانى 35 و الغاية والنهاية ، فهو الكمال والتمام بلا زمان، كما قدتقدم التفسير به . وآلثانى ، هو المنبعث من الأول . تاما كاملا مع الزمان ، إذكان ظهور الزمان من الأول ، وإذلم يكن س 9وهو قبله زمان. وإذكان الحد المحدود، هو الأول المبدع ، وإذكان الثانى، محدودا بالأول، 669،و- و- الأول مخدود بالامر، فهو والامر، آيس واحد، وهو النهاية والحد والكمال والتمام ، وهر و 193 - بلا زمان . وآلثانى . هو المنبعث آلتام الكامل منه، مع الزمان ، تاما كاملا . والهيولى، .669 رو اف..3 أظهرها الثانى، بزمان، لابعد زمان. ثم أظهرت الصورة) منآلهيولى، بزمان، بعد زمان. ثم 6 6 ه -4ه أظهر الآفراد والتراكيب، بأزمنة شتى، أزمنة بغد أزمنة ، على مقدارمراتبها وآنتهائها إلى م وسم4-- غاياتها . وثمرتها . هوالبشر ، وهوالغاية ، التى، بها تمت الدائرة.
ه ومتولدات آلعالم ، كلها ، يلزمها آلتمامية وآلنقصان، على حسب مراتبها وآنتهائها 9 وه إلى غاياتها آلمقدرة لها من آلاول، بالقوة، ومن آلثانى، بالفعل. فهى،تتم كلها، بالآزمنة هسر مم1-6 ه1-هم الغايات المقدرة لها ، وفيها التمام والنقصان . ويلزمها ذلك فی ذاتها ، حتى تكمل وهس وه وتتم. وليس يلزم الآول فی ذاته نقصان ، من جهة نقصان المصنوعات ، التى، هی منه 12 ه1 بالقوة، إذكانت ناقصة، حتى تتم . بل، يلزم النقصان، الآيسيات المصنوعة، فی ذاتها.
لأنها، كما قلنا، لا تتم إلا بزمان بعد زمان، على حسب المراتب، ولأنها، ليست بلا زمان.
3.6364 ال31 كما قلنا ، إن الأول ، بلا زمان، ولاهو مع زمان)، كما أن الثانى مع الزمان .
او سهممو24 انمانقول، يکمل کلأییمن أیسیات هذا العالم المرکب، ويتم، عند کمالالبشر.
930 و عندها:يكون كمالالعالم بمافيه. لأنهمنالأول،بالقوة،ومنالثانى،بالفعل،بزمانبعدزمان.
سو م 3 - الف : واذكان الثانى محدودا . ب : واذاكان الثانى محدودا . ج : واذكان الثانى محدود .
4 الف، ببه : متخد. نسته بدلب، ج: حدود.
9 - الف ، ب : بزمان لابعد زمان ثم اظهر الصورة من الهيولى بزمان بعد زمان ثم اظهر الافراد . ج : بزمان ثم 9 - الف ، ب : متولدات . ج: متولدان .
اظهر الافراد. 7 - الف، ب : شتى . ج: شيئی.
13- الف ، ب : اذكانت . ج : اذاكانت.
10- درمرسه نسته، الىغايتها ، آمدهاست .
15 - الف : ان الاول بلا زمان ولا هو مع زمان . ب : ان الاول بلازمان ولا هو مع الزمان . ج : ان الاول بزمان ولاهو مع زمان.
Halaman 83