Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
Carian terkini anda akan muncul di sini
Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
(١) أبو عبد لله أو عيسى: المغيرة بن شعبة بن أبي عامر الثقفي، أسلم عام الخندق وقدم مهاجرا، كان رجلا طوالا ذا هيبة أعور أصيبت عينه يوم اليرموك ... روي عن الشعبي أنه قال:" دهاة العرب أربعة: معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص، والمغيرة بن شعبة وزياد أي: ابن أبيه فأما معاوية فللأناة والحلم، وأما عمرو فللمعضلات، وأما المغيرة فللمبادهة، وأما زياد فللصغير والكبير" شهد المغيرة القادسية ونهاوند. توفي ﵁ سنة خمسين من الهجرة بالكوفة، وقيل سنة إحدى وخمسين، وهو أمير عليها من قبل معاوية ﵁. [انظر الاستيعاب ٤/ ١٤٤٥ - ١٤٤٨، والإصابة في تمييز الصحابة ٣/ ٤٥٢ - ٤٥٣، ترجمة ٨١٧٩]. (٢) في (أ): ورجعت. (٣) ﷺ: ليست في (أ). (٤) أخرجه مسلم في (كتاب الآداب، الحديث التاسع) عن المغيرة بن شعبة قال: لما قدمت نجران سألوني فقالوا إنكم تقرءون:" يا أخت هارون" وموسى قبل عيسى بكذا وكذا. فلما قدمت على رسول الله ﷺ سألته عن ذلك، فقال: «إنهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين من قبلهم» وأخرجه الترمذي في (كتاب التفسير، باب ومن سورة مريم) بهذا اللفظ وقال:" هذا حديث صحيح غريب لا تعرفه إلا من حديث ابن إدريس" قلت: وأخرجه أحمد في المسند (٤/ ٢٥٢). وابن جرير في تفسيره (١٦/ ٧٨). والترمذي ترجمته في الدراسة ص: ٧٦.
1 / 302