Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
Carian terkini anda akan muncul di sini
Kemenangan Islam dalam Menangani Keraguan Kristianiti
Najm Din Tufi d. 716 AHالانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية
Penyiasat
سالم بن محمد القرني
Penerbit
مكتبة العبيكان
Nombor Edisi
الأولى
Tahun Penerbitan
١٤١٩هـ
Lokasi Penerbit
الرياض
(١) يوشع بن نون أفرائيم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم- ﵇ (البداية والنهاية ١/ ٣١٩) أحد أنبياء بني إسرائيل. أخرج البخاري في [كتاب الخمس باب قول النبي ﷺ: «أحلت لكم الغنائم ...» ٦/ ٢٢٠] عن أبي هريرة- ﵁ قال: قال النبي ﷺ: «غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه: لا يتبعني رجل ملك بضع امرأة وهو يريد أن يبني بها ولم يبن بها، ولا أحد بنى بيوتا ولم يرفع سقوفها ولا آخر اشترى غنما أو خلفات وهو ينتظر ولادها. فغزا. فدنا من القرية صلاة العصر أو قريبا من ذلك، فقال للشمس: إنك مأمورة وأنا مأمور، اللهم احبسها علينا، فحسبت حتى فتح الله عليهم ...» الحديث، وقد أخرجه مسلم في كتاب الجهاد، باب تحليل الغنائم لهذه الأمة حديث ٣٢، وأحمد في المسند ٢/ ٣١٨ بألفاظ متقاربة، وأحمد في المسند (٢/ ٣٢٥) عن أبي هريرة بلفظ قال: قال رسول الله ﷺ: «إن الشمس لم تحبس إلا ليوشع ليالي سار إلى بيت المقدس». وقد ذكر ابن حجر في الفتح (٦/ ٢٢١) أن هذا الطريق مرفوعة صحيحة. (٢) رعاية الأصلح من المسائل المتفرعة عن الخوض في القدر، وقد خاض فيها المعتزلة وغيرهم فقال المعتزلة يجب على الله أن يفعل ما هو الأصلح للعباد في دينهم ودنياهم، وكان ممن نازعهم في ذلك الأشاعرة حيث قالوا إن الله يفعل الأصلح لعباده ولكن ليس هذا بواجب عليه بل-
1 / 254