Pemilihan Keutamaan Tiga Imam Fuqaha
الإنتقاء في فضائل الثلاثة الأئمة الفقهاء
Penerbit
دار الكتب العلمية
Lokasi Penerbit
بيروت
الْقَطَّانُ إِنِّي لأَدْعُو اللَّهَ لِلشَّافِعِيِّ فِي الصَّلاةِ وَغَيْرِهَا مُنْذُ أَرْبَعِ سِنِينَ لِمَا أَظْهَرَ مِنَ الْقَوْلِ بِمَا صَحَّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَذَكَرَ السَّاجِيُّ قَالَ نَا دَاوُدُ بْنُ عَلِيٍّ الأَصْفَهَانِيُّ قَالَ سَمِعْتُ الْحَارِثَ النَّقَّالَ يَقُولُ سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ الْقَطَّانَ يَقُولُ أَنَا أَدْعُو اللَّهَ لِلشَّافِعِيِّ حَتَّى فِي صلاتى
بَاب ثَنَاء عبد الرحمن بْنِ مَهْدِيٍّ عَلَيْهِ أَيْضًا
ذَكَرَ السَّاجِيُّ قَالَ نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الأَصْفَهَانِيُّ قَالَ سَمِعْتُ مُوسَى ابْن عبد الرحمن بْنِ مَهْدِيٍّ قَالَ كَانَ أَبِي احْتَجَمَ بِالْبَصْرَةِ فَصَلَّى وَلَمْ يُحْدِثْ وُضُوءًا فَعَابُوهُ بِالْبَصْرَةِ وَأَنْكَرُوا عَلَيْهِ وَكَانَ سَبَبَ كِتَابِهِ إِلَى الشَّافِعِيِّ بِذَلِكَ فَوجه بالرسالة الى ابى فَأبى لايعرف ذَلِكَ الْكِتَابَ بِذَلِكَ الْخَطِّ وَذَكَرَ السَّاجِيُّ قَالَ نَا دَاوُدُ بْنُ عَلِيٍّ الأَصْبَهَانِيُّ قَالَ سَمِعْتُ الْحَارِثَ النَّقَّالَ يَقُولُ لَنَا حَمَلْتُ رِسَالَةَ الشَّافِعِيِّ إِلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَهْدِيٍّ وَذَكَرَ السَّاجِيُّ ايضا قَالَ نَا عبد الله بْنُ أَحْمَدَ النَّحْوِيُّ قَالَ نَا عُمَرُ بْنُ الْعَبَّاس الرازى قَالَ كنت عِنْد عبد الرحمن بْنِ مَهْدِيٍّ فَجَاءَتْهُ رِسَالَةُ الشَّافِعِيِّ فَلَمَّا قَرَأَهَا قَالَ هَذَا كَلامُ شَابٍّ مُفْهِمٍ حَدَّثَنَا خَلَفُ بن احْمَد وعبد الرحمن بْنُ يَحْيَى قَالا نَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ نَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَزْوِينِيُّ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ يَعْقُوب بن الْفرج يَقُول سَمِعت على بن الْمَدِينِيِّ يَقُولُ قُلْتُ لِمُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيِّ أجب عبد الرحمن بْنَ مَهْدِيٍّ عَنْ كِتَابِهِ فَقَدْ
1 / 72